لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

"مفرش وقبيلة التبو".. أهم 12 معلومة قالها الإرهابي الليبي مع عماد أديب

06:27 ص الجمعة 17 نوفمبر 2017

القاهرة - (مصراوي):

كشف الإعلامي الكبير، عماد الدين أديب، عن هوية الإرهابي الذي تم القبض عليه خلال عملية تحرير الضابط محمد الحايس، وهو الإرهابي عبدالرحيم المسماري، الليبي الجنسية، الذي تم ضبطه عقب اشتباكات مع عناصر إرهابية بالواحات، وكشف المسماري عن عدة معلومات مهمة بشأن كيفية دخول العناصر الإرهابية إلى مصر، وتفاصيل معركة الواحات، وجاء أبرزها:

- تعرفت في مجلس شورى مجاهدي درنة، في أواخر 2015، على "الشيخ حاتم"، وهو عماد الدين عبدالحميد، ووفر لنا مزرعة، وأقمنا بها "معسكر تدريب" في ليبيا.

- مصدر رزق الجماعات الإسلامية يعتمد على الصدقات (التبرعات) والغنائم، وفي أغسطس 2016 قرر الشيخ حاتم الرجوع إلى مصر، وإقامة الخلافة فيها.

- خرجنا من جنوب درنة بسيارتين (دفع رباعي) والأسلحة كانت "مضاد للطائرات، ومتعدد، وسام وآر بي جى".

- اشتبكنا مع قبيلة التبو قبل دخولنا الحدود المصرية، وحصلنا على أسلحتهم، وهي قبيلة مكلفة بحماية الحدود من قبل حفتر.

- رحلة اختراق الحدود المصرية استغرقت شهرًا بسبب الصعوبات التي واجهناها، وانتقلنا في محافظات قنا وسوهاج وأسيوط.. وتمركزنا في الواحات منذ يناير 2017.

- سبب تمركزنا في الواحات هو تجنيد خلية من التجمعات السكنية، توفر لنا الدعم اللوجستي، وامتلكنا هاتفين (ثريا).. واستقطبنا 6 عناصر شاركت في حادث دير الأنبا صموائيل.

- الشيخ حاتم قسمنا إلى مجموعتين وقت هجوم قوات الشرطة علينا.. وتمركزنا أعلى "تباب" بلغ ارتفاعها 6 أمتار.

- أطلقنا قذائف آر بي جى في بداية المعركة.. وقتل من عناصرنا "مالك"، وأصيب "عمر وعاصم"، وأسرنا النقيب محمد الحايس، وأخذنا إبراهيم بعرة، وهو الشخص الذي استدل من خلاله الأمن على مكاننا.

- لم نمتلك الإمداد الكافي من بنزين وطعام، وهو ما عرقل عودتنا إلى ليبيا.. ووضعنا "مفرش" على السيارات يشبه لون الرمل للتخفي من طائرات الجيش.

- لاحظنا وجود 4 سيارات (دفع رباعي) بها عناصر بدوية وشرطية.. أعقبتها طائرة، وأمر الشيخ حاتم باستهدافها بمضاد للطائرات، لكنها قامت بمراوغات.

- تعرضنا لـ3 غارات في أوقات مختلفة.. والجيش كان يحدد تمركزنا من خلال قصاصي الأثر.. والشيخ حاتم قتل في القصفة الثانية.

- تواصلت مع أبو عبدالله وحفص الشافعي داخل ليبيا عبر التليجرام لمساعدتي، لكن الأمن المصري كان أسرع في إلقاء القبض عليّ.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان