هل دفنت مومياوات الأقصر عام 1967؟.. وزير الآثار يرد
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
-
عرض 15 صورة
كتب- محمد عاطف:
أعلن صباح اليوم السبت الدكتور خالد العناني وزير الآثار، نجاح البعثة الأثرية المصرية برئاسة الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في الكشف عن "خبيئة العساسيف"، والتي تضم مجموعة متميزة من 30 تابوت خشبي آدمي ملون لرجال وسيدات وأطفال، في حالة جيدة من الحفظ والألوان والنقوش كاملة.
وبحسب بيان، جرى الكشف عن التوابيت بالوضع الذي تركهم عليه المصري القديم، وهي توابيت مغلقة بداخلها المومياوات، مجمعين في خبيئة بمستويين الواحد فوق الآخر، ضم المستوى الأول 18 تابوت والمستوي الثاني 12 تابوتا، واصفًا إياها "بأنها أول خبيئة توابيت آدمية كبيرة يتم اكتشافها كاملة منذ نهاية القرن ١٩، واليوم وبعد أكثر من قرن من الزمان يضيف الأثريين المصريين خبيئة أخرى جديدة بالأقصر".
وأشار العناني إلى أنه فخور بعمله مع رجال الآثار بالأقصر، حيث أن هذه أول خبيئة تكتشف بمعرفة أثريين مصريين، وأكد أن ما تناثر من أقوال البعض عن التشكيك في هذا الكشف قبل الإعلان عنه بأنها دفنت في عام 1967 هي أقوال أقل من أن يلتفت إليها، وأنها لا تتعدى أن تكون ضمن الشائعات المغرضة التي ليس لها أي أساس من الصحة أو الدليل، والهدف منها النيل لأي نجاح تحققه الوزارة ويلفت انتباه العالم إلى مصر وحضارتها.
حضر مراسم الاعلان عن الكشف عالم الاثار الدكتور زاهي حواس و محافظ الاقصر المستشار مصطفي ألهم ووسط تغطية إعلامية دولية ومحلية.
اقرأ أيضا
فيديو قد يعجبك: