لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

منها أيقونة دخول العائلة المقدسة.. "السياحة والآثار" تكشف عن قطعها الأثرية المعروضة بالمتاحف خلال يو

01:25 م الإثنين 21 يونيو 2021

كتب- مصراوي:

قالت وزارة السياحة والآثار في بيان لها، اليوم الإثنين، إن المتاحف الأثرية على مستوى الجمهورية، تعرض خلال شهر يونيو قطعًا أثرية متميزة؛ منها مومياء مصرية قديمة ومرشة نحاسية للعطر وأيقونة دخول العائلة المقدسة إلى مصر، وقرط زفاف الملكة فريدة.. وغيرها.

يأتي عرض هذه القطع ضمن التقليد الشهري لهذه المتاحف لتسليط الضوء على بعض القطع الموجودة بها من خلال استفتاء الجمهور على صفحاتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

ونعرض أبرز هذه المتاحف والقطع الأثرية المعروضة بها في ما يلي:

متحف الفن الإسلامي بباب الخلق:

”مرشة للعطر“ من العصر المملوكي مصنوعة من النحاس المكفت بالذهب والفضة، عليه اسم السلطان المملوكي الناصر حسن الذي تولى حكم مصر مرتين.

المتحف القبطي بمصر القديمة:

يعرض المتحف أيقونة من القرن ١٨، تصور دخول العائلة المقدسة إلى إحدى القرى المصرية، رسم عليها صورة السيدة العذراء مريم وهي تمتطي الدابة بينما يسير بجانبها القديس يوسف النجار حاملا الطفل يسوع على كتفيه.

متحف إيمحتب بسقارة:

يعرض ”أوستراكا“ من الحجر الجيري، تمثل رسم تخطيطي لجزء من سقف مقبي عليه تقسيمات هندسية بوحدة القياس "مح" أي الذراع. اكتشفت هذه الأوستراكا بحفائر عالم الآثار الفرنسي فيليب لوير في المجموعة الهرمية للملك زوسر عام 1925م، من عصر الأسرة الثالثة الدولة القديمة.

متحف مطار القاهرة الدولي:

يعرض مومياء لرجل يداه متقاطعتان على صدره في الوضع الأوزيري، عليها بقايا ضمادات الكتان. ترجع هذه المومياء إلى عصر الدولة الحديثة وتم العثور عليها بالفيوم، وكانت من بين مقتنيات المتحف المصري قبل نقلها للعرض بمتحف مطار القاهرة الدولي.

متحف ركن حلوان:

يعرض زهريتين من القرن العشرين مصنوعتين من الزجاج الملون مزينتين بمنظر يصور النيل والجمال ساعة الغروب. كانت المزهريتان من مقتنيات الملك فاروق باستراحة الهرم وتم نقلهما إلى متحف ركن فاروق بحلوان.

متحف الشرطة بالقلعة:

يعرض "بلطة"، من الخشب والنصب من البرونز من العصر الفرعوني، على شكل هلال بثلاث شعب للتثبيت، وتمثل أول شكل كامل للبلطة اخترعها المصري القديم للدفاع عن النفس ضد الأعداء والحيوانات المفترسة، بالإضافة إلى استخدامها في حياته اليومية لتقطيع الأشجار. عثر عليها بجزيرة ألفنتين بأسوان.

متحف قصر محمد علي بالمنيل:

يعرض "سبحة"، ترجع إلى عصر أسرة محمد علي باشا، مصنوعة من الكهرمان وتتكون من ٩٩ حبة؛ ولها شاهدان ومئذنة من الكهرمان تنتهي بدلاية من الفضة؛ يتدلى منها ثلاثة أشكال كروية يعلو كل منها فص من المرجان.

متحف المركبات الملكية ببولاق:

يعرض ”سرج أطفال“، كان مخصصًا للملك فاروق في سنوات عمره الأولى، وهو عبارة عن سرج صغير الحجم مصنوع من الجلد ومغطى بقماش القطيفة الكحلي وله 2 قشاط خلف المسند وكان يوضع على ظهر الحصان الصغير (الشتلاند)، ويمتاز هذا السرج بوجود اسم الصانع.

متحف جاير آندرسون:

يعرض دورقًا مصنوعًا من الزجاج الملون ذا غطاء مدبب مزودًا بزخارف هندسية ونباتية بألوان المينا والذهب، ويرجع إلى القرن التاسع عشر.

المتحف القومي بالإسكندرية:

يعرض لوحة مصنوعة من حجر الديوريت الأسود، عثر عليها في موقع مدينة هيراكليون الغارقة والتي تم اكتشافها عام ٢٠٠٠م، وتمثل تلك اللوحة المرسوم الذي أصدره الملك ”نخب نب إف الأول“ أحد ملوك الأسرة الثلاثين لتخصيص عُشر المنتجات القادمة من بلاد اليونان عطايا لمعبد الآلهة نيت.

المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية

يعرض عملة بطلمية من العصر البطلمي من الفضة، صور على أحد وجهيها وجه القائد المقدوني الإسكندر الأكبر يلبس غطاء رأس أسد، بينما يصور على الوجه الآخر المعبود زيوس جالسًا على عرشه ويقف على يده النسر ممسكا بيده اليسرى صولجان.

متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية:

يعرض ”قرط زفاف الملكة فريدة“ المصنوع من البلاتين والمرصع بالألماس، كما يتدلى منه بيوت فصوص بلاتين مختلفة الأشكال والأحجام على هيئة ثريا مرصعة بالألماس. وقد ظهرت الملكة فريدة بهذا القرط في حفل زفافها الأسطوري على الملك فاروق عام ١٩٣٨م.

متحف النوبة بأسوان:

يعرض تمثال الأمير ”حور أم آخت“ ابن الملك ”شباكا“. ويعتبر هذا الأمير هو الكاهن الأكبر للمعبود آمون في طيبة أثناء حكم والده. وعثر على هذا التمثال في الكرنك ويرجع إلى عصر الأسرة الخامسة والعشرين، ومصنوع من حجر الكوارتزيت، يمثل الأمير مرتديًا الشنديد أو النقبة القصيرة وهو يقدم القدم اليسرى على اليمنى، وله عمود من الخلف كدعامة وعليه نص كتب بالهيروغليفي.

متحف الأقصر:

يعرض أسورة مجدولة، ترجع للعصر القبطي، مصنوعة من الذهب، ومزخرفة من النهاية برأس ثعبان أكبر من الجزء الدائري المجدول.

متحف التحنيط بالأقصر:

يعرض تمثال ”البا“ مصنوع من الخشب الملون ويرجع إلى عصر الدولة القديمة، وهو عبارة عن طائر برأس إنسان، وكان يرمز إلى روح المتوفى.

متحف آثار بني سويف:

يعرض ”شباك قلة“ مصنوعًا من الفخار، يرجع إلى العصر الفاطمي، وعليه زخرفة مفرغة برسم فيل حوله ثقوب من المعينات وعين الفيل عبارة عن ثقب دائري، ويظهر الفيل وكأنه يسير في نشاط.

متحف آثار الإسماعيلية:

يعرض ”رأس أوزيرية“ مصنوعة من البرونز، وترجع للعصر البطلمي.

متحف السويس القومي:

يعرض جزءًا من إفريز دائري القمة عليه خرطوشان بداخلهما اسم الملك رمسيس الثالث. وهو مصنوع من الحجر الرملي ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة.

متحف شرم الشيخ:

يعرض بورتريه لسيزر باتيان يرجع إلى عام ١٩٠٥م، ويصور ثلاث فتيات من الريف الأوروبي. وقد برع الفنان في استخدام الألوان التي تحاكي الطبيعة الخلابة.

متحف الغردقة:

يعرض كرسيا ذا ثلاثة أرجل مصنوعا من الخشب، ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة، تم العثور عليه بالدير البحري بالأقصر.

متحف كفر الشيخ:

يعرض تمثالًا للمعبود إيمحوتب، مصنوع من البرونز يرجع إلى عصر الدولة القديمة. وكان إيمحوتب وزيرا ومهندسا معماريا للملك زوسر مؤسس الأسرة الثالثة، وهو أول من استخدم الحجر المنحوت في البناء لتشييد الهرم المدرج في منطقة آثار سقارة.

متحف آثار الوادي الجديد:

يعرض تميمة على هيئة جعران مجنح، والجناحان منفصلان عنه، وهو جزء من قلادة، ومصنوع من الفيانس ويرجع إلى العصر الروماني؛ حيث اعتقد المصريون القدماء أن للجعران قوة عظيمة لإعطاء حياة جديدة للمتوفى.

متحف آثار مطروح:

يعرض لوحة للملك توت عنخ آمون، ترجع إلى عصر الدولة الحديثة، مصنوعة من الحجر الجيري. تصور اللوحة الملك وهو يقبض بيده على اثنين من الأسرى الآشوريين، وهي تمثل عقيدة راسخة لدى ملوك مصر القديمة وهي حماية الحدود وتأديب الأعداء.

متحف آثار كوم أوشيم:

يعرض مومياء داخل تابوت من العصر المتأخر داخل تابوت مصنوع من الخشب ومغطى بطبقة من الجص الملون. والمومياء بداخل كارتوناج مكون من قناع مذهب يغطي الرأس والوجه. عثر عليهما بحفائر دير البنات بالفيوم عام ١٩٨٦م.

متحف سوهاج القومي:

يعرض ”رأس تمثال لإمبراطور روماني“ مصنوعة من الحجر الجيري.

متحف تل بسطا بالشرقية:

يعرض صدرية مصنوعة من القاشاني، ومكونة من ٨ صفوف من الخرزات الحلقية والصف الأخير عبارة عن دلايات بعضها باللون الأخضر والبعض الآخر باللون الأبيض.

متحف ملوي:

يعرض مجموعة من القوارير من الزجاج كانت تستخدم لحظ العطور، وترجع إلى العصر اليوناني الروماني.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان