توجيه الرئيس بتعزيز جهود تطوير قطاع التعدين أبرز اهتمامات الصحف
-(أ ش أ)
تصدر نشاط الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتمامات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء.
وأبرزت صحف (الأهرام) و(الأخبار) و(الجمهورية) توجيه الرئيس عبدالفتاح السيسي بتعزيز جهود تطوير قطاع التعدين في مصر بالتكامل مع الرؤية الاستراتيجية التنموية للدولة، وحوكمة المنظومة بالكامل، إداريا وماليا، بما في ذلك التعاقدات مع الشركاء الأجانب بهدف الاستغلال الأمثل لثروات مصر الطبيعية، وحسن إدارتها، حفاظا على حقوق الدولة.
جاءت توجيهات الرئيس خلال اجتماعه، أمس الإثنين، مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وطارق عامر، محافظ البنك المركزي، والمهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، والدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، واللواء محمد أمين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، واللواء أ.ح وليد أبوالمجد، مدير جهاز مشروعات الخدمة الوطنية.
وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول متابعة الموقف التنفيذى لخطط وجهود الدولة لتطوير قطاع الثروة المعدنية، حيث تم عرض جهود الدولة في هذا الإطار، وكذلك الشراكة مع الخبرات الأجنبية المتخصصة في مجال التعدين، للتعاون في مجال البحث والتنقيب عن المعادن، خاصة خام الذهب.
وسلطت صحيفة (الأهرام) الضوء على أنه تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، أطلق د. أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، فاعليات مسابقة «بداية حلم».
وقالت قرينة الرئيس، في كلمة مسجلة لها: «أبنائي وبناتي شباب مصر.. إن الدولة المصرية على مدى تاريخها العريق تعمل دائما على تمكين الشباب في شتى المجالات إلا أن الفترة الحالية شهدت تغييرا جذريا في إيمان الدولة بأنه لا غنى عن مساهمات الشباب، ودورهم في صياغة حاضر وطننا وبناء مستقبله، بل إننا في الوقت نفسه أصبحنا نمتلك وعيا لا يشوبه شك أن اللحاق بركب الشباب السبيل الوحيد لبناء دولتنا المصرية العصرية الحديثة وفق ما يصبو إليه ويحلم به الشعب المصري، وأقول لأبنائي وبناتي من شباب مصر : احلموا دون حدود.. واعملوا دون قيود... وشاركوا بفاعلية، وسوف تحصدون ثمار ما تزرعونه خيرا ونماء، ليكن رصيدا لكم وللأجيال القادمة بإذن الله».
وأضافت: «مسابقة «بداية حلم» هي إحدى الفرص الواعدة التي نقدمها لكم، لتشاركوا فيها بأفكاركم ومبادراتكم المجتمعية، ولتضاف إلى العديد من المساهمات التي تقدمونها، لرسم مستقبل أفضل لكم ولوطنكم. وفقكم الله وسدد خطاكم لما فيه الخير لمصرنا الغالية».
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي حضره أشرف عبدالباقي، الذي تم اختياره سفيرا للمسابقة، وخلاله، أعرب د. صبحي عن تقديره المشاركة في واحدة من أهم المناسبات التي استعدت الوزارة لها، مضيفا: "القيمة المضافة الكبيرة التي تمثلها تلك المسابقة كونها حظيت برعاية السيدة الفاضلة قرينة الرئيس، التي تعكس دون شك التقدير الدائم والمتواصل للدولة المصرية لأفكار الشباب ومشاركاتهم في شأن تحصين الهوية الوطنية المصرية، ودرء كل ما يواجهها من مشكلات وتحديات".
وأكد د. صبحي أن خطابات رئيس الجمهورية لا تخلو في أي مناسبة محلية أو قارية أو دولية من الإشارات المباشرة للحث وتأكيد تعظيم دور الشباب في مختلف المجالات، إيمانا من سيادته بأنهم قوة مبدعة خلاقة، ومورد إنتاجي فعال يجب أن يتم استثمارهم وتمكينهم اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وثقافيا وفكريا، وتوجيه طاقاتهم لخدمة المجتمع، وكان آخرها هذا التكريم الذي منحه الرئيس لأبنائه من الشباب الحاصلين على ميداليات أوليمبية بدورة الألعاب الأوليمبية طوكيو 2020.
وألقت صحيفة (الأخبار) الضوء على تأكيد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أن الحكومة تسرع الخطى لتنفيذ مشروع حدائق الفسطاط الحيوي، وذلك في ضوء توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالإسراع بمعدلات تنفيذ المشروع وضغط المخطط الزمني؛ نظرًا لما سيحققه هذا المشروع من نقلة حضارية بالمنطقة، وإحياء أول عاصمة إسلامية في إفريقيا، والحفاظ على العمارة الإسلامية الخالدة بها؛ لتصبح مدينة الفسطاط مُتحفا مفتوحا أمام الزائرين من جميع أنحاء العالم، كما يستهدف المشروع إحياء التراث المصري عبر مختلف العصور الفرعونية والقبطية والإسلامية والحديثة.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده رئيس الوزراء، مساء أمس الأول، لمتابعة مستجدات الموقف التنفيذى لمشروع حدائق الفسطاط، بحضور كل من الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، واللواء محمود نصار، رئيس الجهاز المركزى للتعمير، والمهندس خالد صديق، المدير التنفيذى لصندوق التنمية الحضرية، والدكتور أسامة طلعت، رئيس قطاع الآثار الإسلامية، ومسئولي المكتب الاستشارى لمشروع حدائق الفسطاط.
وصرح السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأنه تم خلال الاجتماع استعراض مستجدات الموقف التنفيذى لمشروع حدائق الفسطاط، التي تضمنت خطة التنفيذ المقترحة؛ حيث تم التنويه إلى أنه سيتم العمل على الانتهاء من تنفيذ المشروع في أسرع فترة زمنية ممكنة، وفقا لتوجيه الرئيس بضغط المخطط الزمنى لتنفيذ المشروع، على أن يتم افتتاح مرحلى متتابع لمناطق المشروع، ثم تتوالى بعدها افتتاحات مراحل أخرى من المشروع تباعا، بحيث يتم إعطاء الأولوية للمناطق التي لن يستغرق تطويرها وقتا طويلا، والتي يعتبر تنفيذها قيمة مضافة للمشروع، وهو ما يكون له أكبر الأثر في جذب الاستثمارات للمشروع.
وأضاف المتحدث الرسمى أنه تم عرض بيان يوضح موقف الإزالات المتعلقة بالمخالفات والمعوقات في موقع المشروع، وفى ضوء ذلك تم استعراض نماذج من أعمال الإزالات من أرض موقع المشروع، كما تم عرض الخطة التنفيذية المستهدفة للفترة المقبلة، والتي تشمل الانتهاء من المخطط العام التفصيليّ للمشروع، وكذلك الانتهاء من التصميم المبدئى للمنطقة الثقافية ومنطقتى الأسواق والمغامرة.
وأشار المتحدث الرسمى إلى أنه تم خلال الاجتماع التنويه إلى أنه سيتم العمل على تحويل الموقع إلى متحف مفتوح ينقل السائحين إلى تجربة أخرى جديدة بمدينة القاهرة التاريخية، لاسيما مع قربها من منطقة مُجمع الأديان وجامع عمرو بن العاص والمتحف القومى للحضارة المصرية.
وأبرزت صحيفة (الجمهورية) تأكيد الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، الانتهاء من إنتاج ١٥ مليون جرعة من لقاح «ساينوفاك- فاكسيرا»، وطرحها بمراكز تلقى اللقاح بداية اليوم، مؤكدة أنه يتم تطعيم جميع المواطنين بلقاحات فيروس كورونا بالمجان، وأن ١٠٠% من اللقاحات الموجودة في مصر معتمدة من منظمة الصحة العالمية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة والسكان، أمس، لاستعراض الوضع الوبائي لفيروس كورونا في مصر، وآخر مستجدات منظومة تلقى اللقاحات.
واستعرضت الوزيرة، خلال المؤتمر، معدل الإصابات والوفيات الأسبوعى في مصر مقارنة بالوضع العالمى، مشيرة إلى أنه، منذ الأسبوع الماضي، شهدت مصر ارتفاعًا بسيطًا في معدلات الإصابات بشكل منتظم على المنحنى التصاعدي، مع انخفاض ملحوظ في معدلات الوفيات، مؤكدة أهمية تكثيف تلقي اللقاحات للمواطنين، حيث تقلل من فرص دخول المستشفيات بنسبة تصل إلى ٩٠%، بناءً على التقارير الدولية داخل مصر وخارجها.
ولفتت الوزيرة إلى أنه تم تكثيف تلقي اللقاحات خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، حيث تم تطعيم العاملين بالقطاع السياحى بالمحافظات والمدن السياحية، لحمايتهم من الإصابة بالفيروس، مما يسهم في الحفاظ على تنشيط السياحة الآمنة، مضيفة أنه تم تسجيل ١٠ ملايين مواطن على الموقع الإلكتروني لتلقي لقاحات كورونا، وتم تطعيم ٧.٥ مليون، مؤكدة أنه خلال أيام قليلة سيتم إرسال رسائل بمواعيد تلقي اللقاحات لـ١٠٠% من المسجلين، بالتزامن مع طرح لقاح ساينوفاك فاكسيرا في المراكز على مستوى الجمهورية، داعية كافة المواطنين إلى التسجيل لتلقى اللقاح، والتواصل من خلال الخط الساخن ١٥٣٣٥ أو الموقع الإلكتروني للوزارة للمساعدة في عملية تطعيم المواطنين بلقاحات فيروس كورونا.
وفيما يخص آخر مستجدات منظومة اللقاحات، أعلنت الوزيرة عن التوسع في مراكز تلقي اللقاح خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى ٦٥٧ مركزًا على مستوى الجمهورية من ضمنهما ٥١٢ مركزًا للمواطنين و١٤٥ مركزًا لتلقى اللقاحات للمسافرين إلى الخارج مع مراعاة تخصيص عدد كاف من المراكز يلائم كثافة سكان كل محافظة والعاملين بها، وذلك بخلاف الآلاف من قوافل التطعيم المتحركة بالمصانع والمواقع الإنشائية والأماكن العامة ودواوين الوزارات والحكومة، مؤكدة أن جميع المراكز تباشر عملها من الساعة ٩ صباحًا حتى الـ٩ مساءً وقد تصل إلى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى لتطعيم كافة المترددين خاصة بمراكز المسافرين.
كما لفتت الوزيرة إلى إجراءات وسياسات تلقى اللقاح لـ «أغراض السفر، موضحة أن الفئات ذات الأولوية» للحصول على الجرعات هم المسافرون لأغراض «العمل بالخارج، أو العلاج بالخارج، أو الدراسة بالخارج سواء تعليما جامعيا أو ما بعد الجامعي»، وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية، مشيرة إلى أنه في حالة تلقى اللقاح مسبقًا وهناك رغبة في الحصول على جرعات تنشيطية لأغراض السفر، يتم التسجيل عن طريق وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج حيث تقوم بالتنسيق مع وزارة الصحة وإمدادها بالبيانات المطلوبة.
وأضافت الوزيرة أنه بالنسبة لتطعيم المسافرين لأغراض التعليم والمنح والبعثات الدراسية بالخارج يتم توفير التطعيم من خلال مركز تلقى اللقاحات المخصص لهذا الشأن بمقر البعثات للخارج التابع لوزارة التعليم العالي بحي السفارات بمنطقة مدينة نصر، حيث خصصت وزارة الصحة والسكان مركزًا للتطعيم بذلك المقر للتسهيل على المسافرين لأغراض السفر، بعد حصولهم على تصريح الدراسة بالخارج، مضيفة أن المواطنين المسافرين لأغراض العلاج بالخارج يمكنهم أيضًا التقدم بطلب رسمى موثق بمركز خدمة المواطنين بوزارة الصحة والسكان.
كما أشارت الوزيرة إلى إجراءات تلقي اللقاحات للعاملين بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حيث يشمل تطعيم كل من الموظفين والإداريين والسائقين والخدمات المعاونة، والقائمين على العملية التعليمية بالمدارس والمعاهد الأزهرية، مناشدة العاملين بوزارة التربية والتعليم التسجيل على الموقع الإلكتروني واختيار «خانة» العاملين بالتربية والتعليم بحد أقصى يوم ٣١ من شهر أغسطس الجاري، ويتم حصولهم على رسالة تلقي اللقاح خلال ٧٢ ساعة من التسجيل، وذلك لضمان الحصول على الجرعات والانتهاء من تطعيم جميع القائمين على العملية التعليمية بالجرعة الثانية قبل بدء العام الدراسي.
وكشفت الوزيرة عن السماح بتطعيم المسافرين الأقل من ١٨ عامًا لأغراض الدراسة أو العلاج بالخارج، بعد إثبات ذلك، لتسهيل تلقى العلاج وتعزيز إتاحة فرص التعلم، مؤكدة أنه سيتم خلال الفترة المقبلة الإعلان عن خطة الدولة لتطعيم طلاب المدارس بالتربية والتعليم والتعليم الفني وما قبل الجامعي بمصر لحمايتهم من خطر الإصابة بالفيروس.
وأضافت الوزيرة أن تطعيم العاملين بالتعليم العالي يشمل جميع أعضاء هيئة التدريس والقائمين على العملية التعليمية، والموظفين والإداريين، وطلاب الجامعات، مشيرة إلى التنسيق بين وزارتى الصحة والسكان، والتعليم العالى لإمدادها باللقاحات أولًا بأول وفقًا للأعداد المستهدفة.
وأوضحت الوزيرة أن تطعيم العاملين والقائمين على العملية التعليمية بالجامعات والمعاهد التعليمية سيتم من خلال نقاط للتطعيم بالمستشفيات الجامعية والمعاهد والمراكز البحثية، أما تطعيم الطلاب فسيتم من خلال مستشفيات الطلبة، لافتة إلى أنه يتم التسجيل لهؤلاء الفئات للحصول على اللقاح عن طريق وزارة التعليم العالي، كما أكدت الوزيرة أن جميع نقاط التطعيم بالجامعات ستنتهي من تطعيم الجرعة الثانية قبل بدء العام الدراسى، أما طلاب المرحلة الثالثة لتنسيق الثانوية العامة فسيحصلون على الجرعة الأولى مع حصولهم على شهادة تثبت تلقيهم جرعة واحدة فقط.
كما أشارت الوزيرة إلى إصدار ١٥٠ ألف شهادة تحمل رمز «QRcode» حتى أمس، لافتة إلى إتاحة التطبيق الإلكترونى «Egypt Health Passport» خلال الأيام القادمة لإتاحة شهادات تلقى اللقاح إلكترونيًا، حيث يتضمن التطبيق خاصية تعمل على إظهار موقف التطعيم من خلال ٣ ألوان، حيث يشير اللون الأحمر إلى أنّ الشخص لم يحصل على لقاح فيروس كورونا، بينما يشير اللون الأصفر إلى حصول الشخص على جرعة أولى من اللقاح فقط، أما اللون الأخضر فيعنى أنّه حاصل على جرعتين من اللقاح، كما يتم من خلاله التعرف على موقف إجراء تحاليل «pcr» للجهات التي تطلب ذلك، ويمكن استخدام تلك الخاصية في الفعاليات والمطارات والأماكن المختلفة التي تتطلب التعرف على موقف الأشخاص من تلقى اللقاح.
وأكدت الوزيرة أنه وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية، لن يُسمح بدخول الجامعات أو المدارس بدون التطعيم وتقديم ما يثبت تلقى اللقاح حفاظًا على انتظام العملية التعليمية، معلنة في هذا الصدد خفض قيمة شهادة تطعيم طلاب الجامعات المصرية إلى ٢٥ جنيهًا فقط عن طريق الدفع الإلكترونى وفقًا لتوجيهات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، مؤكدة تذليل أى تحديات مالية قد تواجه بعض الطلاب، أما بخلاف ذلك فإن قيمة الشهادة لأغراض السفر إلى الخارج ٢٥٠ جنيها، و١٠٠جنيه لأغراض الداخل.
ولفتت الوزيرة إلى أنه في حالة تلقى الجرعة الأولى من اللقاح خارج مصر، يسمح بتلقى الجرعة الثانية بمصر خلال فترة التواجد بمصر، وذلك عن طريق التسجيل على الموقع الإلكترونى وإحضار ما يثبت تلقى الجرعة الأولى خارج مصر وميعاد تلقيها وسيتم تطعيمه بالجرعة الثانية من نفس نوع اللقاح.
وأكدت الوزيرة الاستفادة من خبرات جائحة كورونا وتأمين احتياجات القطاع الصحى للتصدي لجائحة كورونا، حيث تم زيادة المخزون الاستراتيجى للأكسجين من ٢ مليون لتر إلى ٣.٣ مليون لتر، بالإضافة إلى زيادة المخزون الإستراتيجى لأجهزة التنفس الصناعي وجاهزية الرعايات المركزية.
ونوهت وزيرة الصحة والسكان إلى أنه تم رصد متحور «دلتا» في كل دول العالم، وكانت الحالات بسيطة وتماثلت للشفاء من خلال البروتوكول العلاجي، وكشفت عن إدراج تحديثات جديدة في البروتوكول العلاجي لفيروس كورونا، من خلال عقار «مونوكرونال أنتي باديز» الذي يعد من أقوى خطوط الإنتاج في العالم وحقق نسب شفاء وصلت إلى ٩٥% مع الحالات الشديدة والمتوسطة، مؤكدة توفير ١٥ ألف جرعة بقيمة ٥٠ مليون دولار.
ولفتت «زايد» إلى العمل على فتح أسواق جديدة لتصدير إنتاج مصانع الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات «فاكسيرا» إلى الدول الأفريقية بناء على رغبة وطلب الاتحاد الإفريقى استيراد اللقاحات من مصر وتوطين صناعة اللقاحات في القارة الإفريقية، لافتة إلى أن القدرة الإنتاجية لفاكسيرا تصل إلى مليار جرعة في العام، معلنة عن الاتفاق مع إحدى شركات إنتاج اللقاحات في أوروبا، للبدء في تصنيع لقاح جديد معتمد من منظمة الصحة العالمية ومعترف به في أوروبا ومعظم دول العالم.
هذا المحتوى من
فيديو قد يعجبك: