موعد وتسعير العيش السياحي.. تصريحات جديدة لوزير التموين بشأن الخبز والسلع
كتب- يوسف عفيفي:
أصدر الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، عددًا من التصريحات بشأن ارتفاع أسعار السكر والذرة والقمح والبترول وسعر رغيف العيش.
جاءت تصريحات المصيلحي، خلال لقائه الإعلامي عمرو أديب عبر برنامج "الحكاية" المذاع عبر قناة "MBC مصر".
ويرصد "مصراوي" أبرز 60 تصريحًا للوزير على النحو التالي:
- أسعار السكر والذرة تتأثر بأسعار البترول.
- ارتفاع سعر البترول يرتفع معه سعرا السكر والذرة.
- مصر تشهد حاليًّا موجة تضخم ما بعد أزمة كورونا.
- متوسط زيادة الأسعار يتراوح بين 10% و12.5% منذ بداية العام.
- الزيوت تستخدم أيضًا في البايوديزل.
- أكبر ارتفاع حدث كان في أسعار الزيوت من 700 دولار إلى 1400 دولار تقريبًا؛ بما يعني زيادة بمعدل 100%.
- سوق القمح سوق حرة، والتجار الكبار في مصر قرروا أن يرفعوا الأسعار عن الأسعار العالمية.
- الدولة لم تستورد حبة قمح من الخارج بعد أزمة روسيا وأوكرانيا.
- سعر الطن الدقيق كان 8600 جنيه؛ لكنه ارتفع إلى 12 ألف جنيه.
- سعر الرغيف السياحي سيعود كما كان قبل الحرب الروسية- الأوكرانية بعد 48 ساعة.
- الدولة ستتدخل لبيع الدقيق للمخابز السياحية.
- الخبز في مصر هو "الأكل" وليس مجرد إضافة للطعام.
- يوم 5 أبريل سيبدأ موسم توريد القمح في مصر.
- لدينا الآن 3.4 مليون طن قمح، وفي هذه الأزمة لا نريد استهلاك الدولار في سعر مرتفع عالميًّا.
- لدينا احتياطي كافٍ، والرئيس السيسي قال لي لو عايزين تشتروا اشتروا عشان لو عايزين تزودوا، والاحتياطي خدمنا جدًّا.
- سعر طن الزيت الآن أكثر من 1700 دولار.
- أسعار الزيت في مصر ارتفعت من 17 جنيهًا إلى 21 جنيهًا، أو 20% زيادة في السعر فقط، رغم رتفاعه بشكل كبير على مستوى العالم.
- سعر كيلو السكر ارتفع فقط من 10 جنيهات إلى 11 جنيهًا، و"متشتروش السكر أغلى من كده".
- إجمالي إنتاج السكر هو "إنتاجنا وبتاعنا" وماتشتروش السكر بأغلى من كده، أو غيروا السوبر ماركت.
- نستطيع الآن تخزين ٦ ملايين طن قمح تخزينًا آمنًا.
- لدينا سعات تخزينية للزيوت بما يكفي ٤ أشهر.
- لدينا توجيه استراتيجي بتوفير احتياطي من ٣ إلى ٦ أشهر.
- في هذه الأزمة لا نريد استهلاك الدولار في سعر مرتفع عالميًّا.
- في السابق كان توريد القمح اختياريًّا وهذا العام أصبح إجباريًّا بسبب الظروف الحالية.
- تخصيص 36 مليار جنيه لتوريد القمح المحلي في الموسم المرتقب.
- نستهدف 6 ملايين طن من موسم توريد القمح المحلي في أبريل المقبل.
- يحظر بيع ما تبقى من القمح الناتج عن موسم حصاد عام ۲۰۲۲ لغير جهات التسويق.
- حظر نقل القمح الناتج عن موسم حصاد عام ۲۰۲۲ من أي مكان لمكان آخر إلا بعد الحصول على تصريح بذلك من جهات التسويق.
- تم توريد 6 ملايين طن قمح محلي؛ وسيكفي نحو 7 و8 أشهر.
- لدينا رصيد يكفي من القمح حتى 10 أشهر، أي حتى الربع الأول من العام المقبل.
- الفدان بيخرج في المتوسط ١٨ إردبًا والفلاح يسلم ١٢ إردبًا على الأقل.
- نتوقع يكون عندنا 10 ملايين طن قمح هذا الموسم.
- لازم نحافظ عليهم حتى يتم ضبط إنتاج الخبز بشكل عام.
- لدينا احتياطي يكفي لنهاية العام بمحصول الموسم الجديد.
- نراجع كل الزمامات الزراعية الآن في مصر، لمعرفة موردي القمح في كل المحافظات.
- الفلاح سيستفيد بـ٦ آلاف جنيه عن كل طن قمح؛ بزيادة ١٢٠٠ جنيه عن العام السابق.
- الدفع للفلاح سيكون فوريًّا وبحد أقصى ٤٨ ساعة.
- سوق القمح سوق حرة، والتجار الكبار في مصر قرروا يرفعوا الأسعار عن الأسعار العالمية.
- قبل الحرب كان طن الدقيق ٨٦٠٠ جنيه، وطلع من ٨ آلاف لـ١٢ ألف جنيه.
- سعر الرغيف زاد وكان أقل سعر له جنيهًا وربع الجنيه.
- هارجَّع سعر الرغيف السياحي كما كان قبل أزمة روسيا وأوكرانيا.
- بعد ٤٨ ساعة سعر الرغيف السياحي سيعود كمان قبل أزمة روسيا وأوكرانيا.
- التسعير الجديد لمدة ٣ أشهر ويمكن تغييره شهريًّا.
- سعر رغيف العيش هيتكتب على باب الفرن.
- المخبز الحر سيضع تسعيرة للعيش بشكل واضح.
- تخصيص لجنة (كل 3 أشهر) بتحديد سعر القمح المورد لمطاحن القطاع الخاص والتي ستحدد سعر الدقيق المورد للمخابز.
- الرئيس السيسي سألني عن المخابز السياحية وطلب حصرها منذ عام ونصف العام.
- لدينا ٣٣ ألف مخبز بلدي.
- السياحي المرخص وغير المرخص ٣ آلاف فقط.
- اكتشفنا أكثر من مليون مواطن غير مستحق للتموين ورغيف العيش.
- لدينا 3.4 مليون طن صوامع كبيرة، وصوامع فرعية نحو 890 ألف طن.
- هناك 4.5 مليون طن تخزين صوامع من القمح.
- هنبيع السلع الغذائية على أسعار فبراير قبل الحرب الروسية- الأوكرانية.
- الدولة نجحت في إيقاف تصدير 7 آلاف طن قمح للخارج.
- طرح العيش الأبيض الشامي بالكيلو.
- غرامة 2 مليون جنيه لمن لا يعلن عن سعر الرغيف الحر.
- المخابز السياحية بالقطاع الخاص تستهلك قمح بنحو 20٪ من استهلاك الحكومة، أي بنحو 60 ألف طن شهريًّا.
- رغيف الفينو بالوحدة القياسية وسيتم عمل مواصفات قياسية وستكون هناك رقابة مشددة.
- هناك مخابز توكتوك وهي مخابز صغيرة لإنتاج الخبز الحر، وتم حصرها على كل مركز ومدينة على مستوى الجمهورية.
- يتم عمل توازن في سعر المنتج والسلعة في السوق المحلية في ظل الأوضاع الحالية التي يشهدها العالم.
فيديو قد يعجبك: