نقيب الأشراف يؤدي صلاة الجمعة بمسجد الإمام الحسين ويشارك في "الصلاة على النبي" - صور
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
أدى السيد محمود الشريف، نقيب السادة الأشراف، اليوم، صلاة الجمعة بمسجد سيدنا الإمام الحسين بن علي رضي الله عنه بالقاهرة، بحضور الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.
وشارك نقيب السادة الأشراف، في الدعوة التي أطلقتها وزارة الأوقاف بالصلاة على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم من 3 لـ 5 دقائق بعد صلاة الجمعة بمسجد الإمام الحسين بن علي رضي الله.
وأكد السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف، أن الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم) في قلب ووجدان وروح كل مسلم محب لدينه ورسوله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.
وأشار إلى أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تعد تعبيرا عن مدى حبنا لخير الأنام وخير خلق الله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، وهي من أفضل الذِّكر وأقرب القربات، وأعظم الطاعات، وبها تحل البركة.
وثمن نقيب السادة الأشراف، دعوة وزارة الأوقاف إلى الصلاة على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بالمساجد بالتزامن مع تخصيص خطبة الجمعة عن "فضائل الصلاة والسلام على خير الأنام سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم".
وأصدرت وزارة الأوقاف، أمس، بيانا بشأن الدعوة إلى الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، والتي تؤدى عقب صلاة الجمعة غدا.
وأكدت وزارة الأوقاف، أن إطلاق الدعوة إلى الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عقب صلاة الجمعة غدًا له أكثر من وجه، منها : حصول بركة الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، ومنها التعبير عن مدى حبنا لسيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) واعتزازنا به وتوقيرنا له، ومنها تعليم النشء الصلاة والسلام على نبينا (صلى الله عليه وسلم) وتعويدهم عليها، ومن أهمها ربط القول بالعمل كون موضوع الخطبة في هذا اليوم عن فضائل الصلاة والسلام عليه (صلى الله عليه وسلم)، ومن أهمها أيضا - وهو ما أكدت عليه بالدليل الساطع دار الإفتاء المصرية - بيان مشروعية الصلاة والسلام عليه دون تقييد : فرادى أو جماعات سرًّا أو جهرًا في ضوء سعة أفق ديننا العظيم ، وبيان مدى رحابته وسماحته ، ولا سيما أن الصلاة والسلام على الحبيب (صلى الله عليه وسلم) في قلب ووجدان وروح كل مسلم محب لدينه ورسوله (صلى الله عليه وسلم).
وشددت على أنه لا يمكن لدارس أو حتى طالب علم يتحدث عن فقه وعلم أن يتجاوز رأي دار الإفتاء المصرية فيراه غير معتبر حتى لو كان مختلفًا معه ، و إلا فمن يكون رأيه معتبرًا إذن ؟!.
وأشارت إلى أن من أحب رسوله (صلى الله عليه وسلم) وأحب الصلاة والسلام عليه (صلى الله عليه وسلم) جلس طائعًا مختارًا محبًا للمشاركة في الصلاة والسلام عليه (صلى الله عليه وسلم) وهو ما سنحرص على فعله بإذن الله تعالى، اللهم صلِّ وسلِّم على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) عدد خلقك ورضا نفسك وسعة علمك ومداد كلماتك صلاة ترضيك وترضيه (صلى الله عليه وسلم) وترضى بها عنَّا يا رب العالمين.
أيضا:
الأوقاف: المساجد تصلي على النبي لمدة 5 دقائق بعد صلاة الجمعة المقبلة
فيديو قد يعجبك: