إعلاميون مصريون وعمانيون يناقشون مستقبل الإعلام مع الذكاء الاصطناعي
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
-
عرض 8 صورة
كتب- إسلام لطفي:
تصوير- هاني رجب:
انطلقت فعاليات المنتدى الإعلامي المصري العماني، بمقر المجلس الأعلى بمبنى ماسبيرو، تحت عنوان "الثورة التكنولوجية الخامسة ومستقبل الإعلام في ظل تحديات الذكاء الاصطناعي"، بحضور كبار الصحفيين والإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف والمواقع والقنوات الفضائية المصرية والعمانية.
ويناقش المنتدى سبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف مجالات العمل الإعلامي لتواكب متانة وقوة العلاقات بين سلطنة عمان ومصر، وكذلك تطوير العلاقات الإعلامية بين البلدين خاصة مجال الذكاء الاصطناعي وأثر الثورة التكنولوجية الخامسة على صناعة الإعلام والاتفاق على تنظيم دورات تدريبية في مختلف مجالات العمل الإعلامي للإعلاميين والصحفيين في البلدين.
كما يتبادل المشاركون في المنتدى الآراء حول الأكواد والسياسات الإعلامية الخاصة بالعلاقات العربية والعمل على تدعيمها وتوثيقها بما يخدم القضايا المشتركة، وبحث دور الإعلام في خدمة قضايا التنمية والترويج للمشروعات المشتركة بين الدول العربية وما وصل إليه البلدين من نهضة شاملة في مختلف المجالات والاتفاق على برامج وخطط إعلامية مشتركة بين البلدين.
وذلك تحت رعاية الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والمهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والسفير عبدالله بن ناصر الرحبي، سفير سلطنة عمان لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية.
وقال السفير عبدالله بن ناصر الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، مندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن البشرية تعيش منذ فترة طويلة خاصة بعد التطور التقني والتكنولوجي، تحديات كبيرة وتطورًا متسارعًا لهذه التقنية على مناحي الحياة كافة.
وأضاف خلال المنتدى الإعلامي المصري العماني، الذي نظمه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، اليوم الأربعاء، أنه أطلق كتاب اسمه الثورة الصناعية، يركز على الثورة الصناعية ويسلط الضوء بشكل مبسط على تسخير التكنولوجيا في مجالات متعددة مؤثرة في الحياة بدء من التعليم وهو الأساس مرورًا بالصناعة.
وأشار إلى أن بعض الدول تحاول أن تختصرها على مواطنيها وأن تمنع هذه التقنية حماية لهذه الفئات.
وأضاف: وحينما نأتي لمهنة الصحافة والإعلام، علينا النظر إلى كيف أصبحت هذه المهنة سلبًا وإيجابًا بعد هذا التطور والتزاوج بين وسائل الإعلام التقليدية والحديثة وكيف أصبحت مؤثرة بشكل متسارع على صناعة النشر والمحتوى.
وتابع: وعلينا النظر إلى كيفية أن نعيش مع هذا التحول الكبير وأن نواكبه.
فيديو قد يعجبك: