الغرف السرية في الهرم الأكبر.. هل توصلنا لمومياء الملك خوفو أم عرش من الحديد النيزكي؟
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
-
عرض 51 صورة
كتب- محمد شاكر:
ما يزال الهرم الأكبر بمثابة لغز كبير، لم يبح بكل أسراره بعد، ومن أهم الألغاز التي يسعى العلماء لحلها هو وجود فراغات غامضة، يطلق عليها غرف سرية، أبقت علماء الآثار في حيرة من أمرهم.
يبلغ طول أحد الفراغات حوالي 98 قدمًا وارتفاعه 20 قدمًا ويمكن أن يكون مكون من مساحة كبيرة واحدة أو عدة غرف، وفقًا لعمليات المسح السابقة للهرم، في حين أن الآخر أصغر بكثير.
وحول تفسير الممر الذي تم اكتشافه يرجح الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق، في تصريحات خاصة لمصراوي، أنّ الممر يقع بطول 9 أمتار داخل هرم خوفو، ويؤدي إلى غرفة دفن الملك خوفو.
ووصف حواس هذا الكشف بأنه أهم كشف أثري حدث خلال القرن الـ21 في منطقة أهرامات الجيزة.
بينما وضع العالم الإيطالي جوليو ماغلي، مدير قسم الرياضيات وأستاذ علم الآثار في جامعة بوليتكنيكو ميلانو، واحدة من الفرضيات الأولى لتفسير ما تخفيه الغرفة السرية في هرم خوفو.
وأكد أن مساحة الفراغ الذي تم اكتشافه في هرم خوفو أو (الهرم الأكبر)، حوالي 30 مترا، ومن الممكن أن تحوي في داخلها عرشا مصنوعا من الحديد النيزكي الذي سقط من السماء، وفقا لفرضية جوليو ماغلي التي شكلت صلب مقال له نشر في صحيفة "Eurekalert" العلمية.
ويرى ماغلي في فرضيته أن التجويف الذي عثر عليه في الهرم الكبير، لم ينشأ، على الأرجح، نتيجة خطأ ارتكبه البناؤون المصريون، أو كما يعتقد خبراء آخرون بأن له وظيفة معمارية مثل التقليل من وزن الحمل على الممر الرئيسي للهرم.
فهذا الفراغ وفقا لفرضية ماغلي يجب أن يكون له "سبب وجيه"، يرتبط بشكل مباشر ووثيق بالطقوس الدينية لدفن الحكام الفراعنة، والتي تقول إنه "بعد وفاة الفرعون يجب أن يجلس على عرش الحديد، وبعد ذلك، يعبر من خلال أبواب السماء ويصعد إلى النجوم في الشمال".
ويقع الهرم الأكبر، في محافظة الجيزة على الضفة الغربية لنهر النيل، وهو واحد من عجائب الدنيا القديمة التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا.
وبنى الهرم الأكبر الفرعون خوفو، خلال عهد الأسرة الرابعة التي حكمت مصر، ولا يزال يُنظر إليه بتقدير نظرا لطريقة هندسة بنائه المعقدة، وليس من الواضح ماذا تحتوي عليه الغرف المخفية، حتى الآن.
وفي عام 2022، أعلن باحثون خططا سيستخدم فيها مسحا فائق القوة لداخل الهرم، لكشف محتوياته الغامضة.
وذلك وفق النتائج التي قدمها مشروع استكشاف الأهرامات واسمه العلمي سكان بيراميدز وبدأ في عام 2015، واستُخدمت فيه التكنولوجيا العلمية المُتطورة بالتعاون بين أكبر الجامعات الدولية من فرنسا، وألمانيا، وكندا واليابان، مع مجموعة من الخبراء المصريين من الجامعات المصرية والذين عملوا يداً بيد مع زملائهم من الوزارة والمجلس الأعلى للآثار وتحت إشراف لجنة علمية وأثرية دولية برئاسة الدكتور زاهي حواس.
ويعتبر "سكان بيراميدز" من أكثر المشاريع طموحا لكشف لغز الهرم الأكبر خوفو، والذي كشف عن ممر جمالوني بالوجه الشمالي لهرم الملك خوفو الأكبر، يبلغ طوله 9 أمتار، وعرضه حوالي 2.10 متراً.
فيديو قد يعجبك: