- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
( 1 )
من حيث لا تدري تخدم د. نوال السعداوي ما يسمى الإسلام السياسي برأيها هذا الذي ينظر إلى الحجاب على أنه تعبير عن اقتناع من ترتديه بفكر الجماعات الدينية المتطرفة. فهناك من ترتدي الحجاب سترة أو عفة أو تدينا بغير سياسة أو لأسباب اقتصادية أو تقاليد اجتماعية أو لأنها ترى نفسها فيه جميلة.
( 2 )
يبدو حظر رئيس سريلانكا للنقاب مفهوما ومبررا في بلاده، ما دام ترك هؤلاء يمارسن حريتهن، بارتداء ما يروق لهن من زي، لا يجعلهن يفهمن على نحو جلي دقيق، ومن يحملوا الفكر نفسه من الرجال، حق الآخرين في العيش بأمان، وممارسة حرياتهم الفردية بالطريقة التي يريدونها.
( 3 )
أعتبر أن "أبا ذر الغفاري" رضي الله عنه هو الرجل الأكثر نصاعة وشجاعة في صدر الإسلام، وهو الأعلى اتساقا مع النزعة الإنسانية للإسلام، التي تؤمن بالتعاون والكفاية والعدالة الاجتماعية. لقد كان "الضمير" الحقيقي، وحلقة الوصل التي كان لا بد من وجودها بين من يملكون بإفراط وبين المعدمين.
( 4 )
ظهور تسجيل مصور لزعيم داعش أبوبكر البغدادي وهو يحض أتباعه على "حرب استنزاف" ضد من أسماه "العدو" يقول إن "التنظيم" لم يمت بعد؛ لأن القوى التي صنعته، لا تزال تحدد له مهمة مستقبلا. داعش إن ترنح فيما تسمى "أرض الخلافة" فإن صانعيه سيجعلونه يقف على قدميه في مكان آخر، يرجح أن يكون ليبيا.
( 5 )
أردوغان يتصل بالسراج ويقول له إن تركيا تقف بكل حزم إلى جانب حكومة الوفاق الليبية. والمتحدث باسم الجيش الليبي يقول إن تركيا وقطر أعلنتا الحرب صراحة على الجيش، وحكومة الوفاق تقول إن صواريخ متطورة لا يملكها حفتر تضرب قواتها. الحرب تتحول إلى صراع إقليمي، وقد يتطور إلى دولي. إنها المأساة.
( 6 )
المستشار السابق لترامب يقول: الرئيس الأمريكي سيعلن الإخوان جماعة إرهابية. فهل يمكن أن يمر كلام ترامب من خلال موافقة الكونجرس الأمريكي وخلفه المؤسسات الراسخة مثل المخابرات والخارجية والدفاع؟ لو مر القرار أو الإعلان بهذه المؤسسات فإن وضع الإخوان عبر العالم سيكون مختلفا في قابل الأيام.
( 7 )
كالعادة تضرب الولايات المتحدة بالقانون الدولي عرض الحائط، وتتصرف كفتوة غاشم في فنزويلا، تدفع البلاد للانفلات، وتحرض الجيش على الانقلاب، وتهيئ المسرح لتدخلها عسكريا، وهي مسألة ليست وليدة اليوم، إنما تخطط لها من أيام حكم شافيز.
( 8 )
لا يعرف كثيرون أن أغلب الشعب الأمريكي جاهل بالسياسة إلى حد بعيد، ولا ينشغل سوى بمصالحه ومنافعه المباشرة. وأمثال هؤلاء هم الذين حملوا على أكفهم رجلا تاجرا مقامرا يحتقر الثقافة اسمه ترامب إلى البيت الأبيض، دون أن يدركوا أنه يضع المسار الأطول في نعش إمبراطوريتهم المتغطرسة.
( 9 )
أسعار تذاكر كأس الأمم الأفريقية التي ستجري في مصر تقول بوضوح إن الفقراء لن يكون لهم مكان في المدرجات، مع أن من بينهم من يشجع منتخبا بقوة وعزم طيلة المباريات، وهم الأكثر إظهارا للفرح إن فاز، والحزن إن خسر.
إعلان