- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
بدون مبالغة، إن طريق الكباش تخطى حدود الأقصر والصعيد كله إلى العالم أجمع مساء الخميس 25 نوفمبر، وقبل ذلك فإنه من المؤكد أن كل مصرى قال في سرّه وعلانيته: تحيا مصر.. لأن أولئك الملوك هم أجداد المصريين الذين سيظل إبهارهم للعالم سراً عبقرياً مهما امتد الزمن.. ففي هذه الليلة انفجرت مشاعر الفخر بمصريتنا العظيمة وتجددت بداخلنا قيم الابتكار والسبق والريادة عبر التاريخ.. نعم المحتوى ليس من صنع الأجيال الحاضرة ولكن الإعداد والتنظيم والإبداع الذي أحاط بهذا الحدث أكد أن مواهب المصريين متواصلة وموجودة ومتأصلة. فجاء الإخراج والتنظيم بحق على قدر الحدث وعظمته. فمن خطط للحدث كان محترماً ومحترفاً. ومن صور وإضاء وأخرج العمل كان مبدعاً ومتميزاً ومستوعباً لقيمة الحدث. فمن نظم وأخرج كان ملماً وفاهماً وحريصاً على أدق التفاصيل. ومن هنا وبحكم التخصص وتجاربي وتقييمي وفهمي لما حدث ومقارنة لو كانت وراء الإخراج والتنظيم البديع شركة أجنبية، وأنا لست ضد الاستعانة بالخبرة العالمية.. فإنني أطالب وزارة السياحة والآثار بأن تمنح علناً جائزة تقدير واستحقاق للشاب محمد السعدي كممثل لفريق العمل المصري معه، ويمتد ندائي لوزير السياحة وهو رجل متعلم ومحترف. إن احتفالية ليلة الخميس مجرد بداية لاستراتيجية تسويقية تمتد سنوات وسنوات، فما شاهدنا نعتبره نقطة انطلاق وقصص ومشاهد ومعان لا تنتهي ولا تفقد قدرتها مطلقاً على الجذب لعيون العالم ومن ثم السائحين.. إن ليلة الخميس ما هي إلا مرحلة في رحلة التسويق لمصر.. حقاً وصدقاً كانت ليلة الخميس حدثاً رائعاً وكنت أراقب وجه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، كله سعادة وفخر بمصريته، وعبقرية المكان والحدث، وكنت متابعاً لردود أفعال العالم والذي أجزم أن كل أجنبي تمنى لو ركب طائرة وجاء إلى مصر، من هنا أقول: طريق الكباش مانتهاش.
إعلان