"أميرة القلوب".. محطات رئيسية في قصة مصرع "ديانا"
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
كتب- محمود علي:
مساء 30 أغسطس 1997، لقيت الأميرة ديانا وزوجها مصرعهما في حادث مروّع، النبأ الذي أحزن العالم حينها تمر اليوم الذكرى الـ 21 له، ولا تزال نظريات المؤامرة تسيطر على تفاصيله.
فيما يلي "تايم لاين" لوقائع الحادث والتحقيقات على مدرا سنوات طويلة، حسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية.
- 31 أغسطس 1997: ماتت ديانا مع دودي الفايد، نجل رجل الأعمال المصري عماد الدين الفايد، في حادث تحطم سيارة داخل نفق بونت دي ألما في باريس بعد مغادرة فندق "ريتز".
- مساء يوم الحادث نقلت جثة الأميرة إلى ويلز للتشريح، بينما نُقل جسد دودي الفايد إلي مسجد "ريجنت" للصلاة وإتمام مراسم الدفن وفقا للشريعة الإسلامية.
- 6 سبتمبر 1997: تابع الملايين حول العالم جنازة ديانا داخل كنيسة وستمنستر.
- أغسطس 1999: أوصى المدعي العام في فرنسا بإسقاط التهم الموجهة ضد المصورين وراكب الدراجة النارية لعدم كفاية الأدلة.
- 6 يناير 2004: فتح التحقيق في مقتل ديانا ودودي مرة أخرى، وفي اليوم نفسه نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية رسالة من ديانا إلى خادمها "بول بوريل" ، قبل 10 أشهر من وفاتها، ادعت فيها أن زوجها كان يخطط لقتلها.
- 7 يناير 2004: قال الطبيب الشرعي السابق جون بورتون، إن ديانا لم تكن حاملا وقت الحادث.
- أغسطس 2004: أمرت المحكمة الفرنسية بإجراء تحقيق جديد في حادث القتل بسبب مزاعم تزوير عينات التحليل.
- يوليو 2005: نقلت السيارة المحطمة إلى بريطانيا لإجراء فحص الطب الشرعي.
- فبراير 2006: إدانة ثلاثة مصورين مخالفين لقوانين الخصوصية الفرنسية لالتقاط صور لديانا ودودي في موقع الحادث مع غرامة رمزية.
- سبتمبر 2006: البارونة بتلر - سلوس القاضية السابقة في بريطانيا، تتولى مهمة التحقيق في حادث القتل.
- مارس 2007: عقد المزيد من جلسات الاستماع الأولية.
- 7 أبريل 2008: بعد الاستماع إلى الأدلة على مدى ستة أشهر التحقيق مع أكثر من 250 شاهداً أعلنت المحكمة أن الحادث ناجم عن القيادة المتهورة للسائق تحت تأثير الكحوليات ومضادات الاكتئاب.
فيديو قد يعجبك: