حل لغز مقتل الفنانة مارلين مونرو بعد 52 عام على رحيلها.. صور
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
كتبت- أسماء إبراهيم:
فجر تحقيق صحفي أجراه صحفيان أمريكيان ونشر في كتاب معنون ''مقتل مارلين مونرو ..القضية المغلقة''، مفاجأة مخيفة، عندما كشف الصحفيان أسرار اللغز الذي شغل العالم 52 عاماً والمتعلق بوفاة الفنانة الأميركية الشهيرة مارلين مونرو، ويوضح التحقيق أن مونرو كانت ضحية جريمة قتل ولم تكن وفاتها طبيعية، والأهم من ذلك كله أن عملية قتلها كانت بأمر من السيناتور روبرت كينيدي، شقيق الرئيس جون كينيدي.
وبحسب الكتاب فإن السيناتور روبرت كينيدي الملقب ''بوبي'' أمر باغتيال مونرو عبر حقنة قاتلة، خوفاً من أن تكشف العلاقات المحرمة التي أقامتها مع أفراد عائلة كينيدي، بمن فيهم هو وشقيقه جون- بحسب صحيفة ''ديلي ميل'' البريطانية.
وكانت مونرو قد توفيت يوم 4 اغسطس 1962، في الوقت الذي كان فيه جون كيندي رئيساً للولايات المتحدة.
وأوضح الكتاب أن بوبي كينيدي، لم يصدر امرا بالقتل فقط، بل ساعد المنفذين على ارتكاب الجريمة، ويضيف الكتاب ان المنفذون هم الفنان بيتر لوفورد والطبيب النفسي لمارلين الدكتور رالف غرينسون الذي قام بحقنها بحقنة قاتلة أدت إلى وفاتها على الفور.
ويتضمن الكتاب شهادات لشهود عيان ومقابلات أجراها الصحفيان من أجل الوصول إلى المعلومات التي تفيد بأن مونرو كانت ضحية جريمة قتل مدبرة.
ويشير الكتاب إن مارلين مونرو كانت على علاقات سرية مع كل من جون كينيدي وروبرت كينيدي، وإنها كانت مغرمة بهما، وكتبت عن لقاءات الحب التي جمعتها بهما في كتاب أحمر صغير، تضمن أيضاً العديد من الأسرار المتعلقة بعائلة كينيدي.
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: