لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

أبرزهم التجسس.. 10 أحداث في العلاقات الأمريكية الألمانية في عهد أوباما

01:09 م السبت 23 أبريل 2016

باراك أوباما وميركل

برلين - (د ب أ):

في الوقت الذى تتأهب فيه ألمانيا لاستقبال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في زيارته الخامسة والأخيرة غدا الأحد، تنظر المستشارة أنجيلا ميركل الى تحالف بلادها مع الولايات المتحدة باعتباره حجر الأساس في سياستها الخارجية.

وفيما يلي أبرز عشرة أحداث في العلاقات الأمريكية الألمانية قبل وخلال فترة ولاية الرئيس باراك أوباما:

24 يوليو :2008 ألقى أوباما، بينما كان لايزال المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية، خطابا خاصا بحملته الانتخابية عند عمود النصر في برلين بعدما رفضت ميركل السماح له بالتحدث عند بوابة براندنبورج وهي موقع تاريخي مخصص للقادة المنتخبين.

5 يونيو 2009: زار أوباما معسكر العمل السابق بوخنفالد برفقة ميركل والناجي من محرقة الهولوكوست إيلي فيزيل.

17 مارس 2011 : تمتنع ألمانيا عن تصويت من شأنه أن يؤدي إلى إقرار مجلس الأمن الدولي إنشاء منطقة حظر طيران في ليبيا والتدخل العسكري فيها.

وقال وزير الخارجية آنذاك جيدو فيسترفيله إن بلاده تعارض بشدة شن هجمات جوية ضد قوات معمر القذافي ما يجعل برلين على خلاف مع واشنطن.

7 يونيو 2011 : ميركل تحصل في واشنطن على وسام الحرية الرئاسي، وهو أرفع وسام مدني أمريكي، وقال أوباما وقتها إن ميركل كسرت كل الحواجز بأن " أصبحت أول مواطن من شرق ألمانيا وأول امرأة تصبح مستشارا لألمانيا " وأثنى عليها واصفا إياها بكونها " شريك عالمي جدير بالثقة وصديق " .

19 يونيو :2013 بعد خمس سنوات من خطاب عمود النصر يلقي أوباما كلمة عند بوابة براندنبورج في برلين وفيها يتعهد بالسعي لخفض مخزون الأسلحة النووية في العالم.

24-23 أكتوبر 2013 : كشفت وسائل الإعلام الألمانية أن وكالة الأمن القومي الأمريكية تراقب هاتف ميركل الجوال ما أدى إلى توتر العلاقات الثنائية وإلى إثارة القلق في ألمانيا بشأن أمن بنيتها التحتية الرقمية.

وقالت ميركل ردا على ذلك" التجسس بين الأصدقاء ليس بالأمر الصحيح ".

12 أغسطس :2013 قال رئيس مكتب المستشارية آنذاك رونالد بوفالا إن ألمانيا والولايات المتحدة سوف يتفاوضان بشأن ما يطلق عليه اتفاق لعدم التجسس يشمل حظرا على التجسس الصناعي لتحقيق أغراض تجارية.

وبعد عدة أشهر لاحقة يظهر أنه لا يوجد إشارة راسخة وقتها أن البيت الأبيض سوف يفكر في مثل هذا الاتفاق.

30 أكتوبر 2013 : ميركل ترسل وفدا استخباراتيا يضم مستشارها للسياسة الخارجية والمنسق الاستخباراتي الألماني إلى واشنطن لمناقشة التجسس على الهواتف.

10 يوليو 2014 : تأمر الحكومة الألمانية رئيس محطة وكالة المخابرات المركزية في برلين بمغادرة البلاد في تصاعد غير مسبوق للتوتر بين البلدين.

وكانت الخطوة بمثابة تعبير عن الغضب بشأن عمليات وكالة المخابرات المركزية السرية في ألمانيا، وكذلك السخط المتواصل بشأن برامج المراقبة الأمريكية.

12 يونيو 2015 : الادعاء الفيدرالي الألماني يسقط تحقيقا في التنصت المزعوم على هاتف ميركل الجوال مستشهدا بعدم تعاون السلطات الأمريكية.

 

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان