موكب وخيل وسيوف وعربات كارو.. احتفالات المولد في "زهرة المنيا" بلون مختلف
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
المنيا – محمد المواجدي:2018-11-19
ركوبًا على ظهور الخيل وعربات الكارو وسيرًا على الأقدام حاملين السيوف والرايات، يحتفل أهالي قرية زهرة بالمولد النبوي على طريقتهم الخاصة، هنا الاحتفال بالمولد له لون مختلف.
رصدت عدسة "مصراوي"، احتفالات الليلة الكبيرة لمولد النبي محمد "ص" في قرية زهرة الواقعة على بعد 10 كيلو مترات شمالي مدينة المنيا، بسبب ما تتميز به من طقوس وعادات في الاحتفال بذكرى "المولد" تُميزها عن غيرها من القرى.
حيث يحمل شيخ الطريقة الصوفية التي تعي الاحتفال على حصان، ويطوف به القرية، ويسير خلفه العشرات من النساء، فيما يتم تركبن الفتيات عربات "الكارو" المُخصصة لنقل مستلزمات الماشية، فيم يصطف شباب القرية وأطفالها صفوفًا حاملين السيوف والسنج.
قال خالد محمد، من أهالي القرية، إنه وعلى مدار سنوات عدة ماضية، تتميز القرية باحتفالاتها بالمولد النبوي الشريف على عكس غيرها من القرى، إذ تتواصل الاحتفالات على مدار 12 يومًا، تبدأ من الليلة الأولى في شهر ربيع الأول، وتنتهي بيوم ذكرى المولد.
فيما قال سيد أشرف، أحد أهالي "زهرة" إن الاحتفال يكون بإقامة سرادقات كبيرة، يصطف داخلها الأهالي، ويتمايلون على أصوات الذكر، الذي يقوده أحد المنشدين، وتتواصل الاحتفالات حتى ليلة المولد النبوي، وتحديدًا مساء 11 من الشهر نفسه.
فيما أوضح أحمد خلف، اصطفاف الأهالي حاملين الأسلحة البيضاء، ويكونوا مقسمين على 11 طريقة صوفية داخل القرية، يجوبون شوارعها حتى العاشرة من مساء اليوم، ثم تجلس كل طريقة داخل السرادق الخاص بها، ويقوم المدّاح بسرد قصة الرسول "ص" من يوم مولده حتى وفاته.
فيديو قد يعجبك: