صور| "حفل تخرج على طريقة السبعينيات" في المنيا.. والطلاب: لن ننساه طول العمر
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
-
عرض 16 صورة
المنيا – محمد المواجدي:
"يوم في زمن السبعينيات".. هكذا أراد بعض طلاب كلية الطب في جامعة المنيا أن يتذكروا حفل التخرج الخاصة بهم، بعيدًا عما اعتبروه احتفالات تقليدية اعتاد عليها الجميع في هذا الزمن.
"يوم جميل لزمن أجمل منقدرش ننساه"، بتلك الجملة، أكد الطلاب المشاركين في الحفل، حرصهم على الاحتفال بتخرجهم عبر طريقتهم الخاصة، حتى يكون من الصعب أن تنساه ذاكرتهم، خاصة وأنه مُتصل بزمن أكدوا أنه الأفضل بكل ما يحمله من ملابس وأغاني وموسيقى وشكل مميز لطلاب وطالبات الجامعة، كما أشاروا إلى استحسان زملائهم لصورهم وهم يرتدون ملابس السبعينيات.
"يوسف جمال، ديفيد ميلاد، يوسف أشرف، باهر نبيل، بسنت نبيل، ميرنا عبد النور، ستيفين صموئيل، ساندرا دميان، بسمة جمال، ميرفا مدحت"، هم أبطال حفل السبعينيات الذي اقتصر عليهم دون دفعتهم، التي نظمت حفلًا تقليديا اعتاد عليه الجميع.
في البداية يقول يوسف جمال، خلال حديثه لـ"مصراوي"، إنه ومع اقتراب امتحانات نهاية الفرقة السادسة، تجمعنا للبحث عن فكرة غير تقليدية لحفل التخرج لدفعتنا، وبعد بحث على شبكة الانترنت، والتشاور فيما بيننا وقع الاختيار على زمن السبعينيات.
وأوضح "جمال"، أن اختيار زمن السبعينيات جاء؛ بسبب ملابسه وأغانيه وأناقته وشكل طلاب الجامعة وقتها، فيما رفض البعض من الطلاب المشاركة فيه لأسباب تخصهم.
وأضاف ديفيد ميلاد، أحد الطلاب المشاركين في الحفل، أنه بعد الاتفاق على الشكل النهائي للاحتفال، اختار كل طالب شكل الملابس التي يريد أن يظهر بها في الحفل، وبعدها جرى اختيار مصمم الأزياء الخاص بنا وعرضنا عليه صور الأزياء التي نريد أن نكون عليها وأنهاها بكل دقة.
وقالت بسنت نبيل، إنها والطالبات اللواتي شاركن في الحفل، توجهن إلى إحدى مصممات الأزياء التي نجحت في تفصيل الملابس التي وقع الاختيار عليها لنجمات زمن السبعينيات.
وأضاف يوسف أشرف، أنه بعد استلام الملابس الخاصة بالتصوير، جرى الاتفاق مع أحد المصورين داخل المنيا، وتأجير أتوبيس يصحبهم خلال رحلتهم، وجرى تنفيذ جلسة تصوير "فوتو سيشن" داخل بعض معالم المنيا وتحديدا "الحديقة الدولية" لأنها تشبه بأشجارها وزهورها زمن السبعينيات، وبعض المناطق في مدينة المنيا الجديدة التي تشبه نفس الزمن بسبب الهدوء الذي يسيطر عليها.
فيديو قد يعجبك: