13 إجراء.. كيف استعدت الإسكندرية للانتخابات البرلمانية؟

الإسكندرية– محمد عامر:

استعدت الأجهزة التنفيذية في الإسكندرية للانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها يومي السبت والأحد المقبلين، بتدابير احترازية وتجهيزات للتيسير على المواطنين خلال الإدلاء بأصواتهم.

ويتنافس 215 مرشحًا في انتخابات مجلس النواب بالإسكندرية على 16 مقعدًا فرديًا بـ 6 دوائر فردية، بالإضافة إلى تخصيص 18 مقعدًا للإسكندرية بنظام القائمة.

ويستعرض "مصراوي" الإجراءات والتجهيزات التي اتخذتها أجهزة المحافظة، لاستقبال 4 ملايين و67 ألف و901 ناخب للإدلاء بأصواتهم كالتالي:

- خصصت اللجنة العامة للانتخابات بالإسكندرية 6 لجان عامة و363 مقرًا انتخابيًا يضم 1160 لجنة فرعية.

- انعقاد غرفة العمليات المركزية بالديوان العام للمحافظة وكافة المديريات وشركات المرافق على مدار 24 ساعة خلال عملية الاقتراع.

- تواجد رؤساء الأحياء ميدانيًا على مدار الساعة قبل وأثناء فترة الانتخابات وحتى إعلان النتيجة.

- توفير أماكن لاستراحة كبار السن وذوي القدرات الخاصة بالمقار واللجان الانتخابية.

- تعقيم وتطهير اللجان الفرعية، والالتزام باشتراطات التباعد الاجتماعي وإجراءات مواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد ١٩".

- مراجعة رؤساء الأحياء موقف النظافة والمخلفات والإشغالات بالقرب من لجان التصويت، وتلافي وجود أي تجمعات للمياه أو مشاكل بالإضاءة العامة خلال الفترات المسائية.

- إنشاء غرفة عمليات بكل حي بالتنسيق مع شركات المرافق على مدار ٢٤ ساعة، ودعمها بأطقم للتدخل السريع من شركة الكهرباء.

- توفير شركة توزيع الكهرباء تغذية من المحطات البديلة في حالة أي حدث عرضي، لضمان عدم انقطاع التيار الكهربائي عن المراكز الانتخابية واللجان العامة.

- رفع درجة الاستعداد الكامل بجميع وحدات الديزل المتنقلة، كمصدر تغذية بديل بالكهرباء، لمواجهة أي أزمة والتنسيق مع الأحياء من خلال فرق الطوارئ.

- توفير شركات المرافق "الصرف الصحي والغاز والاتصالات" أطقم للتدخل السريع عند الاحتياج.

- تجهيز مديرية الشئون الصحية عددًا من الكراسي المتحركة للجان لمساعدة كبار السن والمرضى.

- رفع درجة الاستعداد بالإسعاف والمستشفيات المخصصة لتأمين عملية الاقتراع، مع توفير عدد من الأسرة اللازمة بالمستشفيات لمواجهة أي حدث.

- التنسيق بين مديرية الشئون الصحية والهيئة العامة للتأمين الصحي ومستشفيات جامعة الإسكندرية والقوات المسلحة في حالة الضرورة.