35 صورة ترصد احتفالات الأقباط في أسيوط بـ"أحد الشعانين"
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
-
عرض 35 صورة
أسيوط ـ محمود عجمي:
ترأس الأنبا يوأنس، أسقف أسيوط وتوابعها للأقباط الأرثوذكس، اليوم الأحد، صلوات قداس "أحد الشعانين" أو "أحد السعف" في كنيسة مركز البداري.
وجرى الاحتفال بالصلوات بمشاركة كهنة الكنيسة والشمامسة، بالإضافة إلى حضور عدد من المواطنين.
باعة سعف النخيل انتشروا بالقرب من الكنائس والشوارع والميادين العامة في أسيوط، حيث توجه المواطنون لشراء السعف استعدادًا للاحتفال بأحد السعف أو أحد الشعانين.
زُينت كنائس أسيوط بسعف النخيل والورود وأغصان الزيتون، في تقليد سنوي يسبق الاحتفال بأحد السعف أو "أحد الشعانين" وقام الأقباط بشراء السعف “قلب النخيل” الذي تم تشكيله وصنع منه منتجات مثل القلوب والأساور والصلبان لحملها خلال الاحتفال بذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس "أورشليم".
شهدت الكنائس حضور أعداد كبيرة من الأقباط للاحتفال بـ"أحد الشعانين" وأسبوع الآلام، الذي بدأ بصلوات طقس أحد الشعانين.
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
يُطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزيّن، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يُذكر أن "السعف" هو من الطقوس المعروفة في أحد الشعانين، والذي يتزامن مع ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، وعندها استقبله الأهالي بالسعف والزيتون كرمز للنصر.
فيديو قد يعجبك: