لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

أهم 16 حقيقة عن نهر النيل

01:34 م الخميس 03 أكتوبر 2013

كتبت – هبه محسن:

- يعتبر نهر النيل ثاني أطول أنهار العالم بعد نهر الأمازون.

- يبلغ طول نهر النيل حوالي 6.690 كيلو متر ويبلغ اتساعه 6.678.000 كيلو متر مربع.

- ينبع نهر النيل من بحيرة تنجانيقا بوسط القارة الإفريقية وهي ثاني أكبر بحيرة للمياه العذبة في العالم من حيث الحجم والعمق، تمتلك جمهورية الكنغو الديمقراطية 45 بالمئة من البحيرة وتنزانيا 41 بالمئة من البحيرة والنسبة المتبقية مقسمة على بوروندي وزامبيا.

- يمر نهر النيل بـ10 دول وهي دول المنبع ودول المصب ويطلق عليهم "دول حوض النيل".

- دول المنبع هي "إثيوبيا – اريتريا – أغندا- تنزانيا- كينيا – رواندا - بوروندي – الكنغو الديمقراطية"، أما دولتي المصب فهما "السودان – مصر".

- يمر نهر النيل بمصر من الجنوب إلى الشمال يتفرع عند فرعي دمياط شرقاً ورشيد غرباً ليصب في البحر المتوسط.

- يعتبر نهر النيل هو المصدر الوحيد للمياه في مصر، حيث تعتمد مصر على 85 بالمئة من مواردها من المياه على المياه التي تصلها من النهر الأزرق و15 بالمئة من النهر الأبيض وهما رافدي نهر النيل الذي ينبع من بحيرة تنجانيقا ويلتقيا في الخرطوم عند نهر عطبرة الذي يغذي نهر النيل في مصر.

- يعتبر مشروع السد العالي بأسوان أهم أحد السدود المقامة على ضفاف نهر النيل وينظم السد الذي أنشئ في ستينيات القرن الماضي حركة مياه النيل التي كانت تغمر منطقتي النوبة وأسوان بالفيضان.

- استطاعت مصر من خلال السد العالي تخزين مياه النيل واستخدامها في حالات الجفاف وفي الري والزراعة وتوليد الكهرباء من الطافة الكهرومائية.

- يرى الخبراء أن نهر النيل كان أحد الأسباب الرئيسية التي دفعت الدول الاستعمارية لاحتلال دول حوض النيل في العقود الماضية.

- لنهر النيل قيمة اقتصادية عالية لدى جميع دول حوض النيل الذين يعتمدون على مياهه في الزراعة وصيد الأسماك النيلية -التي تعيش في المياه العذبة-.

- تعتمد مصر بصفة خاصة على النيل في السياحة النيلية، حيث تقوم بعمل رحلات نيلية في سفن نيلية من القاهرة حتي الأقصر وأسوان جنوباً.

- مع بداية القرن الـ21 تفجرت أزمة سد النهضة الإثيوبي التي تعتزم إثيوبيا بنائه على ضفاف النيل الأزرق بما يشكل ضرراً بالغاً على مصر والسودان، حيث ستقل حصتها من مياه النيل التي تصل إليها من هذا الرافد وتقل قدرتها على توليد الكهرباء من السد العالي كما سيؤثر هذا السد على الرقعة الزراعية في مصر والتي باتت مهددة بالتصحر بعد بناء سد النهضة.

- زادت حدة الأزمة عام 2013 مع قرار إثيوبيا بتحويل مجري النهر قبل صدور تقرير اللجنة الثلاثية التي تبحث آثار السد على دولتي المصب، والبدء في عملية بناء سد النهضة ومازال الجانب الإثيوبي مستمراً في تصعيد موقفه حتى الآن.

- يرى خبراء المياه أن الحرب القادمة في العالم ستكون على المياه، وأنه على مصر البدء فوراً في البحث عن بدائل للمياه العذبة وتقليل الهدر في المياه بسبب الاستخدام الخاطئ للمياه سواء في الري أو الزراعة أو في المنازل وغيرها.

- من بين البدائل المطروحة أمام مصر عمل محطات لتحلية مياه البحر وتغيير نظام الري بالغمر واستبداله بالنظام الرش أو التنقيط لتقليل الهدر في المياه وزراعة محاصيل لا تستهلك كميات كبيرة من المياه كالبطاطس والطماطم.

 

 

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة واغتنم الفرصة واكسب 10000 جنيه أسبوعيا، للاشتراك اضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان