سوريا في أرقام.. قتلى ولاجئين وخسائر الحرب الأهلية
جنيف - (د ب أ):
يعد التحدي المتمثل في قياس وتحديد آثار الحرب الأهلية في سورية تحديًا هائلًا، حيث قتل مئات الآلاف وشُرد الملايين ودمُرت البنية التحتية الأساسية وأنهار قطاع الصحة.
وفيما يلي بعض الأرقام لتسليط الضوء على مدى العنف وحصيلة الخسائر التي نجمت عنه.
الأحياء
4.22 مليون نسمة: حجم سكان سورية قبل اندلاع الحرب في عام 2011 .
50 بالمئة: عدد السكان الذين نزحوا داخل البلاد أو هربوا عبر الحدود، مما يجعل سوريا أكبر أزمة لاجئين في العالم.
6.6 مليون نسمة: عدد النازحين داخليًا.
8.4 مليون نسمة: عدد اللاجئين السوريين الذي تستضيفهم مصر والعراق والأردن ولبنان، وتركيا، ودول شمال أفريقيا. أكثر من نصفهم تقل أعمارهم عن 18 عامًا.
898 ألف نسمة: عدد السوريين الذين تقدموا بطلبات للحصول على اللجوء في 37 دولة أوروبية بين أبريل 2011 وديسمبر 2015 .
القتلى
191 ألف: عدد القتلى الذين سقطوا حتى أغسطس 2014 عندما توقف محققو الأمم المتحدة عن الإحصاء، وتم استقاء البيانات من عدة جماعات مدنية سورية وتم التحقق منها عن كثب من جانب الأمم المتحدة ومراكز إحصاء أمريكية لاستبعاد الحصيلة المزدوجة للقتلى.
ومنذ ذلك الحين، فقد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة العدد الدقيق للقتلى بسبب الحرب الجارية، وكانت جميع تحديثات الأمم المتحدة اللاحقة بمثابة تقديرات تقريبية، حيث قالت المنظمة الدولية في أغسطس 2015 إن عدد القتلى وصل إلى 250 ألف شخص.
271 ألف: عدد القتلى وفقا لإحصاء المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره لندن.
123 ألف: عدد القتلى المدنيين، وفقا للمرصد.
:13600 عدد الأطفال الذين قتلوا وفقا للمرصد.
470 ألف: عدد القتلى وفقا لتقديرات المركز السوري لأبحاث السياسات.
المحاصرون
480 ألف: عدد السوريين الذين يعيشون في المناطق التي تحاصرها القوات الحكومية ومقاتلو المعارضة أو عناصر تنظيم الدولة الإسلامية، وفقا للأمم المتحدة.. ورفضت "سييج ووتش" وهي مبادرة هولندية أمريكية هذا العدد وقالت إن العديد الصحيح للمحاصرين يصل إلى أكثر من 1 مليون شخص.
58 بالمئة: نسبة المستشفيات العامة التي أغلقت أو أصبحت تعمل بشكل جزئي نتيجة للحرب.
55 بالمئة: عدد العاملين في المجال الصحي الذين توقفوا عن العمل، مقارنة بما قبل الحرب.
1.2 مليون: عدد الأطفال الذين لا يستطيعون الذهاب إلى المدارس في سوريا.
العالم: 12 عدد الدول التي شاركت في الغارات الجوية في سورية وهي الولايات المتحدة، وأستراليا، والبحرين، وكندا، والأردن، والمملكة العربية السعودية، وتركيا، والإمارات العربية المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، وروسيا، وإسرائيل.
25.1 مليون طن: المساعدات الغذائية التي قدمتها الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة إلى المواطنين داخل سورية في السنوات الخمس الماضية.
65 ألف طن 1.3 مليار دولار: كميات الغذاء وقسائم شراء للاجئين السوريين الذين يعيشون في بلدان المنطقة.
6 مليارات دولار: الأموال المخصصة لإغاثة سورية ودعم الدول المضيفة للاجئين في منطقة الشرق الأوسط التي تعهد بها المجتمع الدولي في مؤتمر المانحين في لندن في فبراير.
9 مليارات دولار: مبالغ المساعدات المستهدفة قبل مؤتمر لندن.
:11 عدد التقارير الصادرة عن محققي الأمم المتحدة والتي تقدم أدلة على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب... وسيرفع مجلس الأمن دعوى جنائية أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
فيديو قد يعجبك: