لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

11 خطوة لتسلق الجبال بسهولة

06:22 م الخميس 11 سبتمبر 2014

تسلق الجبال

كتب- أيمن عبد المريد:

تسلق الجبال لأسباب عدة، منها انجذاب عدد كبير إلى التحدي المتمثل في صعود مختلف المنحدرات التي تتصف بالصعوبة والمخاطر.

يُشبع تسلق الجبال إحساس الفرد بالمغامرات والاعتماد على النفس، ويستمتع الكثير من الناس، بالمشاركة في الصحبة والخبرة مع متسلقي الجبال الآخرين.

في أواخر تسعينيات القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين بدأ متسلقو الجبال يحاولون تسلّق قمم الجبال التي لم يتم تسلقها من قبل في بعض القارات الأخرى، كجبال الأنديز وجبال الروكي وأخيرًا جبال الهملايا. وقد حدثت أشهر عملية تسلق في التاريخ عام 1953م، ففي ذلك العام نجح النيوزيلندي إدموند هيلاري، والنيبالي كنريج تورجاي في الوصول إلى قمة جبل إيفرست، أعلى قمم الجبال في العالم.

أنواع تسلق الجبال

هناك ثلاثة أنواع أساسية لتسلّق الجبال هي: 1- تسلق الصخور، 2- تسلق الثلوج والجليد، 3- التسلق المختلط. ولكل نوع من هذه الأنواع مهماته:

-تسلق الصخور: يشمل الصعود على المنحدرات الصخرية للهضاب والجبال. ويشيع تسلّق الصخور بين المبتدئين الذين يتدربون على تسلق الهضاب القريبة

ومن الأدوات الخاصة مثل الرزة الجبلية ومشبك الحبل ودليل الحبل. ومشبك الحبل هو مشبك مصنوع من سبيكة خاصة يستخدم لربط المتسلق بحبل أو ربط الحبل برزة جبلية، ودليل الحبل صامولة يتم إدخالها في الشقوق وتثبيتها في الحبال.

-تسلق الثلوج والجليد: يتم التسلق في الشتاء على الثلوج أو في الأخاديد الثلجية أو المنحدرات المكسوة بالثلج والجليد. ويجب أن يتعلّم المتسلقون المبتدئون كيفية استخدام مسامير التسلق التي تثبت في نعال الأحذية، حتي تساعد على تثبيت الحذاء في الجليد أو الثلج الصلب.

-التسلق المختلط: يجمع بين كل من عناصر تسلّق الصخور، وتسلّق الثلوج، ويجب أن يتدرّب متسلق الجبال على مواجهة كل من المناطق الصخرية الوعرة.

 

 

تسلق الجبال

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا

 

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان