بعد شهر من وفاته.. أحمد خالد توفيق.. جعل حراس المقابر يقرأون (فيديو وصور)
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
-
عرض 17 صورة
تقرير- محمد زكريا:
تصوير- محمود أبو ديبة:
شهر مضى على غياب الكاتب والروائي، أحمد خالد توفيق، الذي وافته المنية عن عمر يناهز 55 عامًا، لكن لا تزال سيرته حاضرة بين قرائه ومحبيه، الذين ودعوه برسائل تحمل الامتنان له ولما قدمه لهم في حياته.
كانت جنازة "العرّاب" مهيبة، حضرها مئات الشباب، الذين رثوه بكلمات خُطت بألم الفراق، وعلقوها على قبره في طنطا، تلك المدينة التي عاش فيها ودفن في أرضها، ذاك الاحتفاء ربما يكون عاديًا في عيون محبي الكاتب، لكن لم يكن أبدًا كذلك في عيون حراس قبره.
على مدار أيام، استقبل حراس قبر الروائي عشرات من محبيه، سر ذلك الحب والوفاء، كان لغزًا مُحيرًا في نظرهم، لكن ذلك دفعهم للاطلاع على الرسائل.
فيديو قد يعجبك: