زواج في زمن الثورة.. أحوال "عرسان 2011" بعد عشر سنوات (ملف خاص)
ملف-أحمد الليثي وإشراق أحمد ودعاء الفولي ورنا الجميعي وشروق غنيم ومحمد زكريا:
الصورة الرئيسية- أحمد هيمن:
تعليق صوتي- أحمد الشمسي وأحمد الليثي وأسماء يسري:
في مثل هذا اليوم، وقبل عشر سنوات بالتمام والكمال؛ تزعزع مبارك عن كرسيه ومعه إرث 30 عاما باتت حكاية يتندر بها العامة ومِلح الأرض؛ عن ذلك الذي هبط من أعلى عرشه مستسلما بعد هتافات غاضبة غلفت الخريطة وسقوط شهداء، وبالتزامن مع تلك الأجواء كان بعض المصريين على أعتاب حياة جديدة، يستعدون لإكمال نصف دينهم، ينظرون للمستقبل بعين الريبة، وكحال باقي أفراد الشعب؛ كانوا يتوجهون بأفئدتهم نحو ثلاثة مسارات؛ محبو الثورة وجمهورها الغفير بأحلام ليس لها سقف، وآخرون وجدوا فيها انتكاسة ودعوة للفوضى، وطيف ثالث لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء يريد أعضاؤه أن يعيشوا لكفاية قوت يومهم وأمن سربهم دون شعارات رنانة أو جدالات ذات حماس زائف في تليفزيونات المساء.
بعد 10 سنوات من رحيل مبارك، والظن ببعث المصريين في حياة أخرى عقب تخليه عن الحكم.. في هذا الملف يسرد مصراوي قصة أزواج عاشوا عقدا من التصارع والاستقرار، الحلم وخفوته، الاستقطاب وطوابير الانتخابات، اللهفة في انتظار قدوم الغد أحيانا، والخوف على مستقبل الأبناء في أغلب الأحيان.
حين تحول إمام مسجد لـ"مأذون الثورة".. 10 سنوات على عقد قران "عروسين الميدان"
زواج خالي من "الثورة".. أسرة صغيرة لا تتمنى سوى الاستقرار و"الأسعار تقل"
25 يناير عيد ميلاد ابنتنا الأولى.. زواج "أشرف ورشا" موقع بـ"ختم الثورة"
"الفرح عزيز"... الدرس الأول لـ"إبراهيم" في الزواج وقت الثورة
أسسا وطنين في 2011.. أحمد وهند "اتجوزوا" في سنة الثورة
"مجابتش غير وجع القلب".. رحلة أمير مع "الثورة" و"لقمة العيش" و"الفوضى"
فيديو قد يعجبك: