إعلان

فاطمة.. لماذا نروي قصتها بعد 49 عامًا؟

04:13 م الإثنين 12 ديسمبر 2022

فاطمة

قصة - أحمد الشمسي:

رغم أنها تُخفي أنفها وفمها بحجاب على طريقة البدو؛ إلا أن فاطمة عندما تضحك كنت تشعر بابتسامتها من عينيها، كان جمالها أخاذا، كلامها وسط الرجال مسموعا، تأسر الجميع بحكمة ورصانة لا تُناسب عمرها الذي تجاوز منتصف العشرينات.

هذه القصة تبدأ يوم 6 أكتوبر 1973، ورغم ذلك، ليست متعلقة بالحرب والنصر واسترداد الأرض لأن مداها الزمني امتد حتى شهر أبريل 1974، وخلال تلك الفترة ظهرت "فاطمة" كشعاع خافت من النور، كون سلسلةٍ من الخيوط المتسقة معاً، لتُفكر وتُدبر تحت ظلال جبال أبورديس، التي تحتضنهم جميعًا..

لـ فاطمة قصة تستحق أن تُروى..
لقراءة الملف عبر مصراوي.. اضغط هنا

لقراءة الملف بتقنية الـ crossmedia.. اضغط هنا

فيديو قد يعجبك: