من السجود لـ عبستك إزاي.. كيف يمكن فك شفرات حسن شاكوش وريم؟
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
"عبستك ازاي وانتي مش بستاني".. تلقف مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي الجملة، ورددوها حتى أصبحت "تريند". وهي عبارة وردت ضمن رسائل خاصة، نشرتها ريم طارق زعمت أنها لزوجها مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، على إثر خلاف بينهما، بعد نحو شهرين من زواجهما، والذي أثار جدلا بواقعة "السجود"، ليعودا للواجهة من جديد بواقعة "الرسائل الخاصة".
كانت البداية من صورة لريم طارق وهي تسجد، امتنانا لزواجها من شاكوش، حينها استهجن كثيرون الموقف، وتداولته مواقع إخبارية، وعلق عليه عدد من مشاهير المجتمع المصري، وما لبثت أن عادت ريم ومعها شاكوش لـ"التريند" من جديد في رمضان.
في برنامج "العرافة" الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، حين تحدث معه "شيخ العرافين" وهوشخصية غير معروفة، تقدم أسرارا حول الشخص وحياته الشخصية، فوجه سؤالا لزوجة شاكوش حول سلسلة يرتديها، وسؤال شاكوش حول فيلا في التجمع وزيجة أخرى وعربة جديدة، لينفعل مؤدي المهرجانات مطالبا بوقف الحديث عن الأمر، ويهدد بانسحابه من البرنامج.
ومن جديد عاد الثنائي بطلا في "تريند" جديد، بعد اتهام ريم طارق لحسن شاكوش فحررت محضرا ضده واتهمته بسرقة شبكتها وباقي أغراضها، وطردها من شقة الزوجية.
ثم نشرت زوجة رسائل خاصة بينهما عبر خاصية القصص (ستوريز) عبر إنستجرام سرعان ما لاقت انتشارا على خلفيتين، الأولى أنها تتضمن أمورا سرية بين اثنين، أحدهما له شهرة كبيرة في المجتمع المصري ويمتد للعربي، والثانية أنها تحوي على أخطاء إملائية ونحوية إلى الحد الذي استدعى البعض للتهكم باعتبارها "شفرة سرية".
"دليلك لفك شفرات كلام شاكوش وزوجته" بهذه الجملة نشر محمد سيد، رسائل الثنائي بعدما قام بكتابتها من جديد، مرفقا ما بين كل كلمة غير مفهومة والأخرى كتابتها الصحيحة كما هي في العامية المصرية، فيكتب إلى جانب "عبستك" أن المقصود منها "هبسطك" وإلى جانب "بستاني" أنها غير بسات الورود والمزروعات وأن المقصود منها رد الفعل "بسطاني".
وامتد المزاح بشأن الرسائل ليتحول إلى "كوميكس وميمز" مختلفة، ونكات بشأن الكتابة غير المفهومة، ليدون طارق سمير أن شاكوش يكتب مثلما يغني، منتقدا كتابة مؤدي المهرجانات وصوته أيضا، وهي عبارة متكررة بين كثيرين، ينظرون للأمر باعتباره امتدادا لثقافة مؤدي المهرجانات وتتسق معه.
لكن آخرين اعتبروا أن المزاج بشأن الكلمات لا شيء فيه، وانتقدوا نشر رسائل خاصة بين اثنين في العلن ومتاحة للجميع. ولم يتسن التحقق من صحة الرسائل المنشورة والتي أصبحت متداولة بشكل كبير "في رأيي الشخصي أن تلك الأمور مكانها الجهات الرسمية وليس للنشر على العلن، هذا يناقض سرية الحياة الزوجية حتى لو كانت بين مشاهير".
إفشاء الرسائل الخاصة بين اثنين كان أمر محل انتقاد من البعض، الذين تجاوزا مسألة الكتابة المغلوطة، معتبرين أنها لا تصلح بأي حال، طالما أن هناك وسيلة رسمية لحل المشكلات القائمة أو التحقيق فيها، وهو رأي يميل إليه بسام محمود، الشاب الذي جذبه حديث زملاء له حول الأمر "في البداية لم أفهم سر تريند عبستك إزاي ده، لكن لما قريت فهمت وفي الحقيقة حسيت إنه نشر الرسائل في حد ذاته مكنش لطيف".
عبر آخرون عن سخريتهم من الكتابة غير المنضبطة لقواعد الكتابة، معتبرين أن الخلاصة من شجار الطرفين، أنهما بحاجة إلى مدرس لغة عربية. فيما قال آخرون إنها "رسائل ستنافس بقوة رسائل غسان كنفاني وغادة السمان".
فيديو قد يعجبك: