لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

8 اتجاهات رئيسة للتوجهات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط

12:41 م الأحد 30 نوفمبر 2014

المهندس عاطف حلمي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلو

كتبت – إيناس الجبالي:

أعلنت شركتا أكتف (رقميات، اتصالات، تسويق)، بالتعاون مع هتواير عن إطلاقهما لأول تقرير يصدر عنهما للاتجاهات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط ، والذي يتضمن ثمانية اتجاهات رئيسة تعيشها منطقة الشرق الأوسط في مجال الاتصالات الرقمية، ويشير عنوانه «عام التأثّر» إلى الموضوع الرئيس الذي يدور حوله شرح تلك الاتجاهات.

الاتجاهات الرقمية التي يناقشها تقرير الاتجاهات الرقمية في الشرق الأوسط 2014:

•السياسة تجد صوتها - نعود إلى العام 2011، حين بدأ التأثير الفعلي لشبكات التواصل الاجتماعي في العالم العربي. وبدأ الجيل العربي الشاب بالنضوج سياسياً، وتابعت المنطقة انتقالها من حكم الفرد والأسرة إلى الحكومات المنتخبة، حيث كان لشبكات التواصل الاجتماعي تأثير سياسي قوي، ربما أكثر من أي منطقة أخرى.

•شبكات التواصل الاجتماعي في المدرسة - من المسؤول عن تثقيف الأطفال بالأمور الجيدة أو السلبية؟ هل هم الآباء، أم المعلمون، أم الجمعيات الخيرية أم غيرهم؟ وهل ينبغي إضافة تعليم شبكات التواصل الاجتماعي للمناهج الدراسية؟ هذه أسئلة نتوقع أن تطرح بإلحاح أكثر في العام 2014 وما بعده.

•الحساسيات الثقافية – أسلوب الاتصالات بالجمهور في منطقة الشرق الأوسط مختلف عن الغرب، فكيف نعبر عن آرائنا أو نتواصل عبر شبكات التواصل الاجتماعي بدون مخالفة القانون أو نقع المجاملة العامة؟ يلقي هذا الفصل الضوء على القواعد والبروتوكولات التي يجب مراعاتها على شبكات التواصل الاجتماعي، وما يجب أن نعرفه كمستخدمين أو شركات على هذا الصعيد.

•وداعاً لإخفاء الهوية - شهد مفهوم الخصوصية على شبكة إنترنت انهياراً كاملاً نتيجة ما كشفه إدوارد سنودن، المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية. وننبه في هذا الفصل إلى الوعي بمستوى الأمن الذي تتمتع به معلوماتك الشخصية على إنترنت، وما الذي ينبغي أو لا يصح أن تتشارك به. فما فضحه إدوارد جعلنا نفكّر ملياً قبل أن ننشر أي شيء على إنترنت.

•البيانات حتى اللحظة الأخيرة - لا يمكننا تجاهل حدث مرور إكسبو دبي 2020 من دون مناقشته، وملاحظة كيف تستفيد الشركات صاحبة العلامات التجارية من هذا الحدث لمصلحتها، بل والأهم من ذلك، ما مستوى الإبداع الذي وصلت إليه في ذلك؟ فنراجع هنا كيف يجب أن تفهم الشركات صاحبة العلامات التجارية البيانات الاجتماعية، وكيف تؤسس حملاتها على شبكات التواصل الاجتماعي وفق ذلك.

•من العملاء إلى المستهلكين – سنشهد اندماج فرق خدمة العملاء مع فرق إدارة مجتمعات شبكات التواصل الاجتماعي في العامين 2014/2015. وستفقد فرق خدمة العملاء سمعتها على أنها من ذوي الياقات المنشّاة، بينما سيكتسب مديرو مجتمعات شبكات التواصل الاجتماعي صلاحية التصرف نيابة ليس فقط عن العلامة التجارية، بل عن الشركة كاملة أيضاً.

•تجارة التجزئة نحو الرقمنة - تستطيع التقنية الرقمية اليوم حذف الوسطاء في تجارة التجزئة بين المنتج والمستهلك. ونتوقع أن نرى تجار التجزئة يتجهون إلى المنبع ويصبحوا منتجين للمحتوى والبضائع، وإلى المصب لامتلاك الأواني الزجاجية التي تضعها في خزانتك أو غرفة المعيشة. إن لم يفعلوا ذلك، فسيواجهون أوقاتاً صعبة.

•لكن كم التكلفة؟ - سيشهد العام المقبل اختراقاً كبيراً في أسلوب قياس فعّالية الحملات وخاصة في وضع معايير لقياس النشاطات التي تركّز على شبكات التواصل الاجتماعي. ويعود هذا جزئياً إلى تبادل المعارف، وأفضل الممارسات بين المتخصصين في مجال التسويق على شبكات التواصل الاجتماعي.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان