لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

''ناسا'': رحلات من الأرض إلى الفضاء.. ''تسلسل زمني''

04:49 م الأحد 20 يوليو 2014

وكاله ناسا

كتبت- جهاد التابعي:

قبل 45 عامًا، وفي مثل هذا اليوم، وضع ''نيل أرمسترونج'' قدميه على القمر، ومنذ ذلك الحين، تبوأت وكالة الفضاء الأمريكية مراكز متقدمة في أبحاث الكون، في ذلك التقرير، يعرض ''مصراوي'' أهم قفزات ''ناسا'' في عالم الفضاء.

عام ١٩٧٠ :
انطلقت أول رحلة للمركبة M2-f3 بقيادة '' بيل دانا''، وفي مارس انطلقت أول رحلة للطائرة YF-12A بقيادة '' فيتز فولتون''.

عام ١٩٧١:
انطلقت أول رحلة لطائرة مزوده بأجنحة، والتي كانت ذات شكل غير اعتيادي حينها، وتم الاستفادة منها في تطوير وتعزيز كفاءة الطيران، وترشيد استهلاك الوقود، وتستخدم حتي الآن علي نطاق عسكري وتجاري.
وتم أيضا تطوير واختبار أول مركبة تعمل بالتحكم عن بعد بدون طيار من خلال كابينة أرضية.

عام ١٩٧٢
تم تطوير أول طائرة تعمل بنظام كهربي من طراز F-8 وعمل علي تطويرها الباحث الفضائي والرائد '' جاري كرير'' وهي التقنية التي تستخدم حتي الآن في المكوكات الفضائية والطائرات.
وتم تطوير بوينج 747 لمحاولة تقليل الإضطرابات التي تهز الجناحين أثناء التحليق بالطائرات الكبيرة، وذلك قبل تطويرها كليا فيما بعد

عام ١٩٧٥
عام الرائد الفضائي '' جون مانك'' بالهبوط في مطار '' إدوارد'' بواسطه مركبة فضائية، ليثبت للعامة أن هذا النوع من المركبات يمكنه الهبوط بأمان فوق الطرق المصممة للطائرات، قبل العودة مرة أخري لمداره الفلكي.

عام ١٩٧٦
أصبح عدد العاملين في وكالة ناسا أكثر من ٥٦٠، بإشراف الباحث '' هوج دريدن'' والذي أطلق اسمه علي مركز أبحاث آخر داخل ناسا، كان معني بتنفيذ الكثير من الدراسات في مجال الطيران والفضاء

عام ١٩٧٧
قامت وكالة ناسا بتدشين مجموعة رحلات استكشافية، للمغامرة الفضائية بواسطة مكوك ١١٣، وأتاحت المشاركة المجانية للمتطوعين، لتجربة خصائص المركبة في الهبوط والإقلاع.

عام ١٩٧٩
تم الإنتهاء من سلسلة الأبحاث الخاصة بطراز YF-12 المعنية بتطوير أنظمة تحكم جديده أكثر سهولة، والتحكم في الصغط الحراري داخل المركبة، وقد تم التوصل لذلك من خلال ٣٠٠ بحث، و١٢ رحلة فضائية، بقيادة رائد الفضاء '' فيتز فولتون'' ومهندس الطيران '' فيكتور هورتون''.

عام ١٩٨١
أصبح عدد العاملون بوكالة ناسا ٤٩١ تحت إشراف '' جون مانك''، ونظمت الوكالة حدثا تفاعليا لمشاهدة المكوك الفضائي '' درايدن''أثناء هبوطه، حيث احتشد ٣٢٠ ألف شخص منهم ٢٠ ألف من الشخصيات العامة والبارزة.

عام ١٩٨٢
نظم الرئيس '' رونالد ريجان'' احتفالية خاصة لمشاهدة هبوط رابع مكوك فضائي، ووضع قائمة المدعون بنفسه، واحتشد أكثر من نصف مليون مشاهد من العامة لحضور هذا الحدث.

عام ١٩٨٤
تم الإستغناء عن أقدم مكوك فضائي في حينها c-47 والذي شارك في الكثير من الرحلات، والبرامج البحثية، كما استخدم في دعم الكثير من المشروعات الفضائية، وتم تطوير M2_f7 بدلا منه.


عام ١٩٨٥
كان الطيار '' ستيف إسماعيل'' هو أول من يقلع بالطائرة البحثية x_29 للبحث والاستكشاف ووضع أفكار وقواعد جديدة، واقتراح أنظمة تحكم جديده في القيادة.


عام ١٩٨٦
تم اختبار الطائرة F_111 وحلقت لأول مرة بقيادة '' روجير سميث'' ضمن طاقم قيادة يتكون من اثنين فقط، وذلك لاختبار كفاءة جناح الطائرة الجديده وثباتها.


عام ١٩٨٩
ظهر أول نظام إصلاح وتحكم ذاتي لأعطال الطائرة، أثناء التحليق،وتم تطبيقة، علي طراز F_15 المزودة بنظام إلكتروني رقمي متكامل بقيادة '' جيم سمولكا''، وهذا النظام قادر علي اكتشاف الأخطاء والأعطال ومعالجتها، وتغيير النظام أوتوماتيكيا، للسماح للطيار باستكمال المهمة والهبوط بسلام.

عام ١٩٩٠
وصلت أول طائرة من مجموعة Sr_71 التي تحتوي علي ثلاثة طرازات إلي مطار '' درايدن'' ضمن برنامج لتطوير الطائرات المدنية، والعسكرية، وزيادة سرعتها، كما بدأت في نفس العام برنامج تطوير طائرات نفاثه ذات سرعة أكبر من الصوت، وانطلقت رحلة تجريبية للتحكم في الطائرة وثبات جناحيها علي السرعات العالية.

عام ١٩٩١
حلقت مهندسة الطيران '' مارتا بون'' لأول مرة بواسطة طائرة SR_71 لتصبح بذلك أول امرأة تطير.

عام ١٩٩٢
انطلقت أول رحلة للطائرة x_31 لإجراء اختبارات عسكرية بالتعاون مع وزارة الدفاع، للتدريب علي استخدامها في مستويات متقدمة من القتال والحروب، وتم أيضا تطوير أنظمة التحكم والهجوم للطراز x_29

عام ١٩٩٣
انطلقت أول رحلة ل SR _71 في أول مهمة لها باصطحاب كاميرة تصوير ليلية، تلتقط الأشعة فوق البنفسجية، علي ارتفاع ٨٥ ألف قدم، وفي ديسمبر بدأ العمل علي مشروع تطوير طائرة بدون طيار ذاتية القيادة، من خلال تطوير تكنولوجيا خاصة تسمح بالتحكم عن بعد بالطائرة التي تحلق علي سرعات عالية، لتصل وجهتها بأمان وثبات.

عام ١٩٩٤
تم الإحتفال في شهر يوليو بالذكري الفضية لأبوللو ١١ ورحلته علي القمر، وبدأت الوكالة تنفيذ برنامج جديد للتدريب علي الهبوط علي القمر، وأصبح عدد العاملين في ناسا ٤٦٥ باحث ورائد.

عام ١٩٩٧
عاد فريق ناسا بالمركبة الفضائية x_38 من الفضاء الخارجي، وقام الباحث الفضائي '' مارك ستاكي'' بالتحليق بواسطة QF_106 في أول رحلة لهذا الطراز بالتعاون مع القوات المسلحة ضمن مشروع مشترك لتطوير أنظمة تحليق الطائرات العسكرية.

عام ١٩٩٨
حققت طائرة ناسا التي تعمل بالطاقة الشمسية رقما قياسيا جديدا في ذلك الحين، حيث طارت علي ارتفاع ٨٠.٢٨٥ قدم، فوق جزر هاواي، وفي نوفمبر حلقت الطائرة الجديده ستروين ضمن ثلاث رحلات لإختبارها علي بعد ٤٠٠ قدم بإستخدام بطارية كهربية.

عام ١٩٩٩
انطلاق أول رحلة للمركبة الفضائية X_34 التي صممت بواسطة تكنولوجيا متطورة، لتقليل تكلفة السفر للفضاء، والعمل بالطاقة الشمسية، لتوفير الوقود.

عام ٢٠٠٠
تم الإحتفال في ١١ يونيو بالذكري ٤٥ لأول رحلة للطائرة Nb_52008 والتي تعتبر من أقدم الطائرات بالوكالة، ولازالت تحلق، كما حققت المركبة الفضائية x_38 أعلي معدل للإرتفاع وأطول مسافة لطرازها، حيث طارت الي ارتفاع، ٣٩ ألف قدم، ووصلت لسرعة تزيد عن ٥٠٠ ميل بالساعة، خلال ٤٥ ثانية.

عام ٢٠٠١
فقدت المركبة x_43A في أول محاولة إقلاع، ونجحت طائرة '' هيليوس'' التي تعمل بالطاقة الشمسية بدون طيار من تحقيق رقم جديد لمعدل تحليقها، حيث طارت علي ارتفاع ٩٦. ٨٦٣ ألف قدم.

عام ٢٠٠٢
قامت الطائرة ذاتية القيادة X_45A بأول رحلة لها

عام ٢٠٠٣
قامت طائرة '' ألتير uav بأول رحلة لها.

عام ٢٠٠٤
أقلعت X-43A النفاثة إلي ارتفاع ٩٥ ألف قدم، وقطعت مسافة خمسة آلاف ميل بالساعة، وبذلك حققت أعلي سرعة لطرازها.

عام ٢٠٠٥
هبطت الطائرة STS_114 بمطار ادوارد العسكري، بعد استكمال رحلتها المتواصلة التي استغرقت ١٤ يوما، قطعت فيها ٥.٨ مليون ميل

عام ٢٠٠٦
تم تطوير أول سلسلة طائرات تستطيع التزود بالوقود في الجو أثناء الطيران من طراز F_18

عام ٢٠٠٧
عاد المكوك الفضائي '' اتلانتس'' من رحلته بالمريخ، وحققت الطائرة x_48b أول رقم قياسي لطرازها حيث حلقت علي ارتفاع ٧.٥٠٠ قدم .

عام ٢٠٠٨
احتفلت الوكالة بعيد ميلادها الخمسين ، وهبطت علي سطح المريخ ،لالتقاط صورا للكواكب البعيده، وشاركت في جولة للقمر بالتعاون مع الهند، كما حصدت الكثير من الجوائز في مجال اختراعات الطيران والفضاء.

عام ٢٠٠٩
أطلقت ناسا تليسكوب كليبر لتتبع الكواكب واستكشاف مظاهر الحياة في مجرك درب التبانة
واكتشفت جزيئات مياة متجمدة علي سطح القمر.

عام ٢٠١٠
اكتشف علماء ناسا اتجاهات جديده للعواصف الشمسية، حيث وجدوا أنها لا تسير في نفس الاتجاه، كما اكتشفوا ثقب أسود غريب، عنره ثلاثين عاما، بجوار مجرتنا بواسطة الأشعة فوق البنفسجية.

عام ٢٠١١
اكتشف فريق باحثون ناسا كوكبا شبيه بالأرض باستخدام التليسكوب الفضائي كليبر وأطلقوا عليه اسم كليبر ٢٢، وقالوا أنه أكثر كوكب مرشح لوجود حياه شبيهة بالأرض من ضمن ١٠٠٠ كوكب يتوقع العلماء وجود حياه بها، حيث تقترب درجة حرارته من الأرض.

عام ٢٠١٢
التقطت ناسا أول صور واضحة ودقيقة للأرض ليلا من مركبة فضائية، وتوقعت الوكالة أن تنتهي الحياة علي كوكب الأرض في ذلك العام بسبب عاصفة شمية مدمرة تهب في شهر مايو وتجعل العالم مظلم.

عام ٢٠١٣
التقطت ناسا صورا نادرة لأكبر انفجار شمسي يحدث كل ١١ عام فقط عندما تصل الشمس لذروة نشاطها وهو من فئ
إكس الأقوي والأكثر خطورة، كما التقطت الوكالة صورا لمجرتين مجاورتين لمجرتنا، منحتهما اسم ''سحابة، ماجلان'' باستخدام القمر الصناعي سويفت.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان