لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

بالفيديو| "خناقات محمد رمضان بالشوارع" من "ابن حلال" إلى "البرنس".. بدأت بـ"صرصار" ووصلت إلى "فتحي" و"ياسر"

02:44 م الأربعاء 20 مايو 2020

محمد رمضان في البرنس

كتب- مصطفى حمزة:

"الانتقام العلني أمام الناس.. وبالشارع" تقليد التزم به الفنان محمد رمضان في الخمس مسلسلات التي قام ببطولتها، وحظيت تلك المشاهد تحديدًا بنسب عالية من المشاهدة بمختلف الأعمال، وأحدثها "العلقة الساخنة" التي أعطاها "رضوان-محمد رمضان" لأشقائه "فتحي" و"ياسر" في "البرنس".

"البرنس" رضوان

وشهدت الحلقة الثالثة والعشرون من المسلسل، ذهاب "فتحي" احمد زاهر، و "ياسر" محمد علاء، إلى منزل "رضوان- محمد رمضان"، من أجل إعطائه ضعف ميراثه الذي يقدر بـ3ملايين جنيه لإنهاء الخلافات التي بينهم، وطلب "فتحي" من "ياسر" أن يذهب ويعطيه شيكًا بالمبلغ، وظل هو بداخل السيارة ينتظره أمام المنزل.

ويفاجأ "رضوان" بمجرد فتحه للباب ورؤيته لـ"ياسر" الذي حرص أن يبدأ الكلام بـ"كفارة"، وبعد دحول الشقة يحاول إعطاءه 3 ملايين جنيه؛ ليرفض "رضوان" ويضربه "علقة ساخنة"، ويدفعه من الشباك للشارع أمام سيارة "فتحي".

وبعد خروجه للشارع يضرب "رضوان" "فتحي" ضربًا مبرحًا، ويوجه له ولـ"ياسر" رسالة أمام أهل الحارة الذين تجمعوا، بأن ما فعله مجرد تحية لهم، وأنه سيتركهم حاليًا حتى يعثر على ابنته، ولكن بمجرد العثور عليها سيجعلهم في تعداد الأموات.

عزبة "ابن حلال"

وبالعودة إلى أولى المسلسلات التي قام الفنان محمد رمضان ببطولتها، وهو "ابن حلال" الذي قدم فيه شخصية "حبيشة"، نجد أن "خناقاته" بالشارع، بدأت في الحلقة السادسة إذ يقفز عاري الصدر، وهو يحمل "النبوت الصعيدي" لمطاردة "صرصار" السباك الذي تسبب في جرح بطنه، لكن الأخير يفر هاربًا، فيعود "حبيشة" إلى محل السباكة الخاص به؛ ليغلق المحل به ، قبل أن يضربه في مشهد آخر في المقهى.

وفي الحلقة السادسة والعشرين من المسلسل، يصل "حبيشة" مع المطاريد للسيطرة على منطقة "عزبة الصعايدة" بأكملها، ويحكمها ويقرر مواجهة الحكومة على طريقة خط الصعيد الشهير.

انتقام الأسطورة

عام 2016 قدم محمد رمضان مسلسله الثاني "الأسطورة"، وحصدت الحلقة الخامسة عشر أعلى نسب مشاهدة، بسبب مشاهد معاركه خلال أحداثها.

شهدت الحلقة قيام "ناصر الدسوقي-محمد رمضان" بدخول الحارة مع رجاله في سيارتين، وإغلاقهم مداخلها ومخارجها، وبعد ذلك يطلقون دخانًا كثيفًا للقضاء على كل فرص "عصام النمر-محمد عبد الحافظ" في الهروب.

ويقوم "ناصر" بضرب "النمر"، وجره إلى مدخل منزله ويوجه له رسالة شديدة اللهجة قبل قتله: "عمرك شفت حد يقتل حد في وسط الحارة في النهار وما دخلش الحجز ساعة، أحب أعرفك بيه اسمه ناصر الدسوقي"، ثم يقتله بدم بارد أمام نساء عائلته.

الانتقام الثاني في الحلقة نفسها، كان بذهاب "ناصر الدسوقي" إلى محل "مرسى-أحمد عبدالله محمود"، حاملاً قميص نوم زوجته التي تم فضحها في الحارة بطريقة ملتوية من قبل الأخير، ويضربه ضربًا مبرحًا، ثم إذلاله وتلبيسه قميص نوم زوجته مرددًا "ده نفس القميص اللي مراتي اتصورت بيه يا منطقة، كانت متصورة بيه لجوزها، لما واحدة تلبس قميص نوم كانت بتقيسه لجوزها الناس هتنسى يا مرسى، إنما لما راجل يتصور بقميص نوم مفيش كلب في المنطقة هينساه".

"نسر الصعيد"

في ثالث مسلسلاته "نسر الصعيد" الذي قدمه عام 2018، كان وجود "محمد رمضان_زين القناوي" بالشارع بالصدفة، السبب في اشتباكه بالآخرين، إذ تصادف وجوده بأحد شوارع المعادي مع معاكسة مجموعه من الشباب لـ"درة"، وعند تدخله يسخرون منه، ويشبهونه بسبب لهجته الصعيدية بـ"شحاته أبوكف"؛ ليضربهم ويقول لهم "أنا شحاتة أبورجل".

وخلال التنزه بالسيارة مع "عائشة بن أحمد" زوجة شقيقه، في الحلقة الحادية عشرة، ينزل "زين القناوي" لشراء السجائر من بائعة متجولة كبيرة السن، وقبل مغادرته يفاجأ بحضور أمين شرطة، وتعديه بالضرب على البائعة؛ ليمسك به "القناوي_محمد رمضان" ويضربه، وهو يقول له "يا أخي احترم المكان اللي أنت جاي منه".

"زلزال"

في الحلقة السابعة عشر من مسلسل "زلزال" الذي قام محمد رمضان ببطولته العام الماضي، كان موقف الميكروباصات هو الموقع الذي شهد معركته مع البلطجي "وردة".

وبدأت الخناقة مع توجه البلطجي لتأديب "حربي" عند عربة الفول، وتطاوله على "صافية_حلا شيحه"، واتهامه لها في شرفها؛ ليطارده "رمضان-حربي" ويضربه، وهو يقول له: "أعرفك بنفسي أنا زلزال.. كابوس الأندال".

زلزال

البرنس

الأسطورة

نسر الصعيد

ابن حلال

جاوب واكسب مع فوازير مصراوي , للمشاركة أضغط هنا سارع بخروج زكاة الفطر _ زكاتك هتوصل للمستحقين مصراوي هيساعدك أضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان