الحلقة الأخيرة من "رانيا وسكينة".. براءة مي عمر وروبي

كتبت-هبة خميس:

يصدم المحامي في خال رانيا وتحريضه على قتل رانيا ويعرفه حقيقة أنه سيكون الوصي على أولاد السنهوري إذا ماتت رانيا وسجنوا بسبب ذلك ويخبره عن اسباب خلافه بين والدهم وبينه وكيف كان يكبر على حسابه وان الحق ظهر في النهاية.

بعد أن اختطف ريجا رانيا وسكينة واطلق الرصاص على رانيا تكشف سكينة أنه لم يقتلها وساومها كي تدفع له أكثر مما دفعه شقيقها، تصدم سكينة حينما تكتشف أن رانيا لم تقتل وان ذلك كان تمثيل بسبب اخوات رانيا.

يصل بحرية لمكان احتجاز رانيا ويطمئن عليها، تسال سكينة ريجا عما تمثله له فيخبرها أنه يجب عليه الابتعاد عنها بسبب كل التهم الملتصقة بها، يخبرها بحقيقته وانه كان يستغلها من أجل التهريب وأنه استغلها للحصول على الماس. يرحل ريجا ويصل عربي قريب سكينة.
يترجى المحامي قريب رانيا ليدافع عن رانيا وسكينة له يطلب منه عدم التدخل بسبب خطته فيغضب منه المحامي ويرحل. ويبلغ الشرطة بقتل رانيا على يد اخواتها ويرسل التسجيلات للشرطة التي يعترفوا فيها بارتكباتهم للجريمة.

يحكي المحامي لرانيا عن خطة قريبها عماد، تصل الشرطة للقبض على أخوة رانيا وزوجها.

تقبض الشرطة على ريجا والعصابة ويترافع المحامي عن رانيا وسكينة في قضيتهم ويتم توجيه التهم لريجا، ويتم تبرئة رانيا وسكينة في النهاية.