إقبال على الزينة والفوانيس والياميش في سوق السيدة زينب رغم الأسعار
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
تصوير - نادر نبيل
"مدد يا أم العواجز يا طاهرة.. يا سيدة نظرة لله.. مدد يا حبة القلب يا كل الحب يا طاهرة يا سيدة مدد"، كلماتٌ يطلقها المتيمون بحب آل البيت تشق عنان السماء، تختلط مع أصوات الأغاني المنطلقة من المحال معلنةً اقتراب شهر رمضان المبارك "حالو يا حالو رمضان كريم يا حالو"، ويمتزج معهما في لحن بديع أصوات الباعة بأسعار الباميش والفوانيس والزينة، والزبائن تسأل عما تريده وتبتاع ما تبغاه.
المشهد السابق لن تراه أو تسمع ألحانه المذهلة إلا في سوق السيدة زينب حيث تزكم روحانية الأجواء الأنوف، فمن بين أضرحة آل البيت وأولياء الله والأصوات التي تناجي وتطلب المدد، يجد رواد المقامات أنفسهم أمام تلك المشاهد للفوانيس المعلقة والزينة والياميش، ليكتمل المشهد الروحاني المختلط بفرحة دخول الشهر.
زحامٌ كبيرٌ يشهده سوق السيدة زينب لبيع الفوانيس وزينة رمضان والياميش، يتسابق المواطنون للحصول عما يريدون من "خزين رمضان" من الياميش، وتلك الزينة والفوانيس التي ستُدخل البهجة والفرحة بيوتهم وقلوب أبنائهم.
الإقبال الكبير على سوق السيدة زينب للياميش والزينة والفوانيس يعد تحديا لارتفاع الأسعار وعدم ثباتها مؤخرا، والتي لم تستطع حرمان المصريين من الوفاء بعهودهم على طريقتهم، وطلب بهجة رمضان وفرحته وبكته على "عتبة الست".
فيديو قد يعجبك: