لم يتم العثور على نتائج البحث

دوري أبطال أوروبا

ليفربول

- -
22:00

ريال مدريد

الكونفيدرالية الإفريقية

الزمالك

0 0
21:00

بلاك بولز

دوري أبطال أوروبا

دينامو زغرب

- -
22:00

بروسيا دورتموند

جميع المباريات

إعلان

ميسي ومبابي والركراكي.. تعرف على أبرز 10 رابحين من المونديال

05:28 م الإثنين 19 ديسمبر 2022

ميسي

كتب- لؤي محمد

لم يكن منتخب الأرجنتين ولاعبوه ومدربه فقط الرابحين من إقامة بطولة كأس العالم 2022، وإنما استفاد لاعبين ومدربين عدة إضافة إلى الاستفادة التي حققتها الدولة المضيفة قطر.

وتوج المنتخب الأرجنتيني بلقب كأس العالم للمرة الثالثة، في البطولة التي أقيمت خلال الفترة من 20 نوفمبر الماضي، حتى أمس الأحد.

وفاز منتخب الأرجنتين على نظيره الفرنسي بنتيجة 4-2 بركلات الترجيح، بعد التعادل 3-3 في المباراة النهائية التي استضافها ستاد "لوسيل".

ليونيل ميسي، قائد منتخب الأرجنتين، وكيليان مبابي، مهاجم منتخب فرنسا الشاب، ووليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي كانوا على رأس الرابحين من البطولة.

وفيما يلي يستعرض "مصراوي" أبرز 10 رابحين من كأس العالم 2022:

ليونيل ميسي

لا يوجد رابح أكبر من ميسي بعد كأس العالم، إذ وجد اللاعب صاحب الـ35 عامًا القطعة الناقصة في مسيرته الأسطورية، في آخر نسخة يشارك بها من البطولة الأهم على الإطلاق.

وبخلاف الإنجاز الجماعي، حقق ميسي عديد الأرقام الاستثنائية في تاريخ كأس العالم، فـ"البرغوث" سجل 7 أهداف في نسخة 2022 (ثاني الهدافين)، مقابل 6 أهداف فقط في المشاركات الأربع السابقة 2006، 2010، 2014، 2018.

الأهداف السبعة جعلت ميسي هدفًا تاريخيًا للأرجنتين برصيد 13 هدفًا، متخطيًا منافسه الأزلي دييجو مارادونا (8 أهداف)، وجابرييل باتيستوتا الهداف السابق (10 أهداف).

كذلك وصل ميسي إلى المركز الرابع في قائمة الهدافين التاريخيين للبطولة، بالتساوي مع الفرنسي جوست فونتين، على بُعد 3 أهداف فقط من الهداف التاريخي الألماني ميروسلاف كلوزه.

أرقام أخرى عديدة حققها ميسي، لعل أبرزها أنه أصبح الأكثر مشاركة في مباريات البطولة، بـ26 مباراة، وكذلك الأكثر خوضًا لدقائق لعب.

كيليان مبابي

رغم أنه خسر فرصة اعتلاء منصة التتويج بكأس العالم للمرة الثانية على التوالي، وعمره 24 عامًا، إلا أن مبابي حقق مكاسب عديدة أخرى من مشاركته في هذه النسخة.

أبرز هذه المكاسب أنه حقق لقب هداف بطولة كأس العالم برصيد 8 أهداف، وهي أعلى حصيلة تهديفية للاعب منذ نسخة 2002.

مبابي أيضًا وصل للهدف رقم 12 في مشاركاته بكأس العالم، بعد 4 أهداف في نسخة 2018، ليحتل المركز السادس في قائمة الهدافين التاريخيين بالتساوي مع البرازيلي بيليه.

كذلك بات مبابي خامس لاعب يسجل في مباراتين نهائيتين بكأس العالم، والأصغر الذي يفعل ذلك، فضلًا عن أنه الأكثر تسجيلا في المباريات النهائية بـ4 أهداف.

وليد الركراكي

يعتبر الركراكي أحد أبرز الرابحين من النسخة المنصرمة، بعد أن حقق مجدًا شخصيًا عظيمًا بقيادته منتخب المغرب إلى الدور نصف النهائي من البطولة.

وبات الركراكي أول مدرب عربي وأفريقي يصل إلى المربع الذهبي، كذلك فإن منتخب الأسود هو أول فريق على مستوى العرب والقارة السمراء الذي يصل إلى هذا الدور.

وجاء إنجاز الركراكي رغم أنه تسلم مهام الإدارة الفنية للمنتخب المغربي قبل أسابيع قليلة على ضربة بداية المونديال.

إينير فالنسيا

رغم أن منتخب الإكوادور ودع النهائيات من دور المجموعات، إلا أن القائد فالنسيا خرج بمكاسب عديدة، كانت ستصبح أكثر لو تمكن من التأهل إلى الأدوار الإقصائية.

صاحب الـ33 عامًا خطف الأضواء منذ مباراة افتتاح كأس العالم، إذ كان أول من أحرز 3 أهداف في البطولة.

وحقق فالنسيا عديد الأرقام التاريخية، لعل أبرزها أنه بات الهداف التاريخي لمنتخب الإكوادور في البطولة بـ6 أهداف، وأيضًا أول لاعب يحرز 6 أهداف متتالية لمنتخب من أمريكا الجنوبية في المونديال (دون أن يسجل أي لاعب آخر أهدافًا للفريق خلال سلسلته).

جود بيلينجهام

صاحب الـ19 عامًا استفاد هو الآخر من مشاركته في كأس العالم، إذ أصبح بعمر 19 عامًا و145 يوما ثالث أصغر لاعب يبدأ مباراة كأساسي في كأس العالم بقميص منتخب إنجلترا.

أيضًا ساهم تألق بيلينجهام بتسجيله هدفًا وصناعته آخر في لفت الأنظار إليه أكثر، حيث بات مرشحًا أكثر من أي وقت مضى للانضمام إلى فريق أكبر من بوروسيا دورتموند.

كودي جاكبو

بنفس الطريقة، حقق جاكبو، لاعب المنتخب الهولندي الشاب، استفادة كبرى من مشاركته في المونديال، بعد أن استعرض موهبته، وسجل 3 أهداف، كان بها النجم الأبرز في صفوف فريق الطواحين.

وأضحى جاكبو أول لاعب في تاريخ منتخب هولندا يتمكن من التسجيل في أول 3 مباريات له بالمونديال.

وازدادت القيمة السوقية لنجم بي إس في أيندهوفن بعد المونديال، وسط اهتمام متصاعد من كبرى الأندية الأوروبية، على رأسها مانشستر يونايتد.

إيمليانو مارتينيز

كان كأس العالم 2022 شاهدًا على تألق مارتينيز، حائط صد المنتخب الأرجنتيني، الذي يعتبر ضمن أكثر الرابحين، بعد أن أضاف لقب كأس العالم إلى كوبا أمريكا في دولاب ألقابه، فضلًا عن فوزه بجائزة أفضل حارس مرمى في البطولة.

ويعتبر مارتينيز أول حارس مرمى من أمريكا الجنوبية يحرز هذه الجائزة، بعد أن سيطر عليها الأوروبيون في النسخ السابقة.

وتألق مارتينيز في التصدي لركلات ترجيح حاسمة أمام هولندا في ربع النهائي، وفرنسا في النهائي، كما كان له الفضل في الإبقاء على فرص التانجو قائمة في الفوز باللقب بعد أن أنقذ انفرادًا من الشاب كولو مواني في الوقت المحتسب بدلا من الضائع عن الشوط الإضافي الثاني.

يوسف النصيري

لا يمكن الحديث عن أبرز المستفيدين من مونديال قطر دون أن نذكر النصيري، مهاجم المغرب، الذي سجل هدفين، وبات الهداف التاريخي للأسود في البطولة، برصيد 3 أهداف، فضلًا عن أنه بات أول لاعب مغربي يسجل في نسختين مختلفتين.

أرقام النصيري لم تتوقف عند لقب الهداف التاريخي للمنتخب المغربي، بل أنه عادل أيضًا رقم السعوديين سامي الجابر، وسالم الدوسري، والتونسي وهبي الخزري، هدافي العرب في المونديال عبر التاريخ.

وجاءت أرقام النصيري في مشاركة استثنائية للمنتخب المغربي، وصل خلالها إلى المربع الذهبي، ما يعني أن إنجازات مهاجم إشبيلية ستبقى في الذاكرة.

سفيان أمرابط

انهالت الإشادات على أمرابط بعد أدائه اللافت في كأس العالم 2022، ووصفه كثيرون من الخبراء، وحتى مدربي المنتخبات المنافسة، بأنه أفضل لاعب وسط في البطولة.

ومن المنتظر أن يدخل أمرابط التشكيلة المثالية للبطولة، التي سيعلنها الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" خلال الأيام القليلة المقبلة.

وقدم أمرابط أداءً استثنائيًا في مباريات المغرب، وكان أحد أهم العوامل التي قادت الفريق العربي لتحقيق إنجازه الفريد.

وقام أمرابط بجهد كبير في إفساد هجمات منافسي المغرب، والربط بين خطوط الفريق الثلاثة بتمريرات دقيقة.

وحسب تقارير صحفية، فإن لاعب فيورنتينا يحظى باهتمام عدد كبير من الأندية الأوروبية الكبرى.

قطر

تعتبر دولة قطر ضمن الرابحين والمستفيدين من بطولة كأس العالم 2022، بعد أن نجحت في تنظيم نسخة استثنائية، بشهادة الجميع، وعلى رأسهم جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي.

وكشف ناصر الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم، أن العوائد المالية المحققة من استضافة قطر للبطولة بلغت نحو 17 مليار دولار، وهي عوائد مختلفة آنية ومستقبلية.

واستقبلت قطر أكثر من مليون و400 ألف زائر من أنحاء العالم خلال فترة المونديال، ما يعني مكاسب معنوية كبيرة.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان