الأقرب للحقيقة في "شهادة" يوسف "وغيرة" معوض.. والسيناريو الأقبح
11:31 م
السبت 02 نوفمبر 2013
الأقرب للحقيقة في "شهادة" يوسف "وغيرة" معوض.. والس
كتب - كريم رمزي:
للحقيقة وجوه كثيرة وهنا نعرض ما هو أقرب للحقيقة من وجهة نظرنا في خروج الأهلي بنتيجة ايجابية 1-1 في جنوب افريقيا امام اورلاندو بايراتس في ذهاب نهائي دوري أبطال افريقيا.
الحقيقة الأولى: اشراك فتحي في المنتصف وعبد الفضيل يمينا، كان عاملا سحريا في تنظيم دفاعي متميز جدا ساعد فيه تألق معوض والثلاثي جمعة ونجيب وعاشور، وأبطل مفعول كل مكامن الخطورة في الفريق الجنوب افريقي.
الحقيقة الثانية: قلت سابقا ان يوسف يحصل على نجمة في كل مباراة ولكني رفضت حصوله على شهادة النجاح مبكرا، تتبقى له نجمة واحدة ويحصل على شهادة يستحقها بامتياز مع مرتبة الشرف.
الحقيقة الثالثة: عندما يتألق سيد معوض ابحث عن 'الغيرة' فمعوض الذي تألق في لحظات توهج جيلبرتو وإجادة شديد، لا تستعجب من مستواه في المباريات الأخيرة مع اقتراب رحيل من دكة البدلاء، معوض أفضل لاعب مصري حالي تحركه الغيرة 'الايجابية' مع ابتعاد الحضري عن الصورة.
الحقيقة الرابعة: أزمة هجومية كبيرة يعاني منها لأسباب لا يمكن علاجها في الأفراد الحاليين لأمور فطرية فعبد الظاهر لاعب مجتهد ينقصه الذكاء والعكس تماما في متعب، والسيد حمدي لاعب غير مستقر 'وعشوائي' فنيا كما يلقبه زملائه بالمعنى العملي وليس النظري، أما دومينيك فهو لا يزال يقضي فترة السياحة في مصر.. ولكن متى تنتهي 'الفيزا'؟
الحقيقة الخامسة: من ينتقد يوسف على التنظيم الدفاعي الجيد أمام سرعات لاعبي أورلاندو والاتكال على الهجمات المرتدة، هم نفس الاشخاص الذين لاموا على برادلي عدم الثبات الدفاعي قبل الهجوم أمام غانا، شاهدوا فوز تشيلسي على مانشستر سيتي الاسبوع الماضي لتعرفوا ان الكرة باتت تقول 'الدفاع غير وسيلة للهجوم' وليس العكس.
الحقيقة السادسة: الأهلي ينقصه بركات؟ سؤال باتت تكرره جماهير الاهلي والسبب بسيط ان من يلعب دوره هو عبدالله السعيد!
الحقيقة السابعة: ضربة جزاء بركات غير المحتسبة في نهائي النجم الساحلي 2007 وهدف إينرامو من لمسة يد في نهائي 2010 وهدف عبد الظاهر 'الأبيض' في أورلاندو 2013 .. اخطاء تحكمية متكرر على الأهلي في نهائيات البطولات الافريقية بفارق زمني متشابه 'ثلاثة اعوام'.. أتمنى الا تتكرر نفس النهاية.
الحقيقة الثامنة: الأهلي لا يملك البديل الكفء في كل المراكز يحتاج لأكثر من ثلاثة لاعبين، اذا كان يريد المنافسة على بطولات الموسم المقبل، اذا وضعنا في الاعتبار ايضا اعتزال محتمل للثنائي تريكة وجمعة.
الحقيقة التاسعة: شريف اكرامي يسأل عن جزء من هدف أورلاندو، لكن يحسب له انقاذ كرة أصعب، وثبات فني في كل الكرات العرضية.
الحقيقة العاشرة: نصيحة للأهلي.. 1-1 النتيجة 'الأقبح' في عالم مباريات الذهاب والإياب.
للحقيقة وجوه كثيرة وهنا نعرض ما هو أقرب للحقيقة من وجهة نظرنا في خروج الأهلي بنتيجة ايجابية 1-1 في جنوب افريقيا امام اورلاندو بايراتس في ذهاب نهائي دوري أبطال افريقيا.
الحقيقة الأولى: اشراك فتحي في المنتصف وعبد الفضيل يمينا، كان عاملا سحريا في تنظيم دفاعي متميز جدا ساعد فيه تألق معوض والثلاثي جمعة ونجيب وعاشور، وأبطل مفعول كل مكامن الخطورة في الفريق الجنوب افريقي.
الحقيقة الثانية: قلت سابقا ان يوسف يحصل على نجمة في كل مباراة ولكني رفضت حصوله على شهادة النجاح مبكرا، تتبقى له نجمة واحدة ويحصل على شهادة يستحقها بامتياز مع مرتبة الشرف.
الحقيقة الثالثة: عندما يتألق سيد معوض ابحث عن 'الغيرة' فمعوض الذي تألق في لحظات توهج جيلبرتو وإجادة شديد، لا تستعجب من مستواه في المباريات الأخيرة مع اقتراب رحيل من دكة البدلاء، معوض أفضل لاعب مصري حالي تحركه الغيرة 'الايجابية' مع ابتعاد الحضري عن الصورة.
الحقيقة الرابعة: أزمة هجومية كبيرة يعاني منها لأسباب لا يمكن علاجها في الأفراد الحاليين لأمور فطرية فعبد الظاهر لاعب مجتهد ينقصه الذكاء والعكس تماما في متعب، والسيد حمدي لاعب غير مستقر 'وعشوائي' فنيا كما يلقبه زملائه بالمعنى العملي وليس النظري، أما دومينيك فهو لا يزال يقضي فترة السياحة في مصر.. ولكن متى تنتهي 'الفيزا'؟
الحقيقة الخامسة: من ينتقد يوسف على التنظيم الدفاعي الجيد أمام سرعات لاعبي أورلاندو والاتكال على الهجمات المرتدة، هم نفس الاشخاص الذين لاموا على برادلي عدم الثبات الدفاعي قبل الهجوم أمام غانا، شاهدوا فوز تشيلسي على مانشستر سيتي الاسبوع الماضي لتعرفوا ان الكرة باتت تقول 'الدفاع غير وسيلة للهجوم' وليس العكس.
الحقيقة السادسة: الأهلي ينقصه بركات؟ سؤال باتت تكرره جماهير الاهلي والسبب بسيط ان من يلعب دوره هو عبدالله السعيد!
الحقيقة السابعة: ضربة جزاء بركات غير المحتسبة في نهائي النجم الساحلي 2007 وهدف إينرامو من لمسة يد في نهائي 2010 وهدف عبد الظاهر 'الأبيض' في أورلاندو 2013 .. اخطاء تحكمية متكرر على الأهلي في نهائيات البطولات الافريقية بفارق زمني متشابه 'ثلاثة اعوام'.. أتمنى الا تتكرر نفس النهاية.
الحقيقة الثامنة: الأهلي لا يملك البديل الكفء في كل المراكز يحتاج لأكثر من ثلاثة لاعبين، اذا كان يريد المنافسة على بطولات الموسم المقبل، اذا وضعنا في الاعتبار ايضا اعتزال محتمل للثنائي تريكة وجمعة.
الحقيقة التاسعة: شريف اكرامي يسأل عن جزء من هدف أورلاندو، لكن يحسب له انقاذ كرة أصعب، وثبات فني في كل الكرات العرضية.
الحقيقة العاشرة: نصيحة للأهلي.. 1-1 النتيجة 'الأقبح' في عالم مباريات الذهاب والإياب.
للتواصل مع الكاتب مباشرة عبر فيسبوك أضغط هنا
للتواصل مع الكاتب مباشر عبر تويتر أضغط هنا
هذا المحتوى من
فيديو قد يعجبك:
