القوائم الكاملة لمرشحي مجلس إدارة الزمالك
تقرير- نورهان سراج:
تقدم 31 مرشحا لخوض غمار الانتخابات بنادي الزمالك على مقاعد الرئاسة ونائب الرئيس، وأمين الصندوق والأعضاء فوق وأدنى 35 عاما، في الانتخابات المقرر إجراؤها يوم الجمعة 28 مارس، لانتخاب مجلس إدارة جديد للنادي.
كان أول المترشحين لمنصب الرئيس أشرف أحمد رضا السكري، عضو الجمعية العمومية بنادي الزمالك، الذي تقدم بأوراق ترشحه ليصبح مرشحا مستقلا على منصب رئاسة مجلس إدارة النادي.
وجاء ثاني المترشحين مرتضى منصور، وأعلن عن قائمته التي ضمت المستشار أحمد جلال إبراهيم مرشحا لمنصب نائب الرئيس، وحازم ياسين مرشحا لمنصب أمين الصندوق.
وضم منصور في قائمة الأعضاء كل من أحمد سليمان، مدرب حراس المنتخب السابق، ومصطفى عبد الخالق، ومحمود معروف، وسيد متولي، في العضوية فوق 35 عاما، وأحمد مرتضى منصور، عضو المجلس الحالي، ومصطفى سيف العماري في العضوية تحت 35 عاما.
وكان مرتضى منصور عضوا بمجلس إدارة الزمالك منذ عام 1996 حتى 2001، ثم أصبح نائبا لرئيس النادي ''كمال درويش'' في الفترة من 2001 وحتى 2005.
واقترن اسم منصور بإثارة المشاكل داخل الزمالك منذ توليه رئاسة النادي عقب الانتخابات التي أجريت عام 2005، بداية من واقعة تشاجره مع نائبه وقتها ''اسماعيل سليم'' بالأسلحة والشوم والعصى داخل أسوار النادي، مرورا بتجميد اتحاد كرة اليد عضوية الزمالك بسبب عدم تنفيذ منصور لقراراتها الأمر الذي تسبب في الإطاحة بمجلسه حيث أصدر ممدوح البلتاجي وزير الشباب والرياضة الأسبق قرارا في ديسمبر 2005 بحل مجلس إدارة النادي وتعيين مجلس مؤقت برئاسة مرسي عطا الله، ليرفع بعدها منصور دعوى قضائية قضت بعودته لرئاسة النادي مجددا في أبريل 2006.
وعاد منصور بعدها بالواقعة الشهيرة لخلعه الحذاء أمام كبير الياوران في مباراة نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك في ستاد القاهرة، ثم اقتحامه النادي بمساندة عدد من أنصاره ومؤيديه في يونيو 2006، ليتسبب مرة أخرى في عزل مجلسه، بعد شهرين من توليه، بقرار من رئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر، قضى بتعيين ممدوح عباس رئيسا للزمالك ليدفع منصور مرة أخرى بنادي الزمالك الى ساحات المحاكم ويرفع عدد من الدعاوي القضائية.
وعاد منصور ليخوض انتخابات رئاسة النادي التي أقيمت في 2009، ولكنه خسر أمام منافسه ممدوح عباس، فقام بالطعن على نتائج الانتخابات لتستمر مشاكل القلعة البيضاء حتى بعد إبعاده عن رئاسة مجلس إدارة النادي.
كما قرر كمال درويش، الرئيس الحالي لنادي الزمالك، التقدم بأوراقه لخوض انتخابات النادي لهذا العام، كثالث مرشح على المقعد.
وكان درويش قد تولى رئاسة النادي في الفترة من عام 1996 وحتى عام 2001، وأعيد انتخابه لفترة ثانية من عام 2001 وحتى 2005، وعاد ليقود النادي بعدما أسند طاهر أبو زيد، وزير الرياضة، له مهام رئاسة إدارة نادي الزمالك بعد وقف قرار المد لمجلس إدارة ممدوح عباس الصادر في مايو عام 2013.
وجاءت قائمة درويش على النحو التالي: عمر هريدي، نائبا للرئيس، وطارق جبريل لمنصب أمين الصندوق، والأعضاء وهاني شكري، وهاني زادة، والاثنين أعضاء ضمن المجلس المعين تحت رئاسة درويش.
وقرر رؤوف جاسر في الساعات الأخيرة قبل غلق باب الترشح، التقدم لمنصب رئيس مجلس إدارة النادي. ويضم في قائمته يحيى مصطفى كمال، مرشحا لمنصب نائب رئيس نادي الزمالك، وإبراهيم عدلي مجاهد، عضو الجمعية العمومية بنادي الزمالك، مرشحا للعضوية فوق سن 35 عاما
وكان رؤوف جاسر عضوا في مجلس إدارة الزمالك برئاسة ممدوح عباس، قبل أن يتقدم باستقالته.
وتقدم ''رحاب محمود أبو رجيله''، نجل نجم الزمالك السابق محمود أبو رجيله، وكلا من ''تامر التونسي''، و''رجب حميدة''، و''جمال شعلان''، و''يحيى دعبس''، و''محمد رحمي''، و''أحمد فودة''، و''عبد الله جورج سعد''، رئيس اللجنة الطبية للزمالك، و''أحمد عبد الغني'' للعضوية فوق 35 سنة.
كما تقدم ''أحمد عصام إسماعيل''، عضو الجمعية العمومية بالزمالك بأوراق ترشحه في منصب العضوية تحت 35 عاما، وينافسه على العضوية كل من: ''شريف منير حسن''، و''محمد أبو سريع''، و''سيف الدين سوني''.، بالإضافة إلى ''كريم أنور''، مدير شئون العاملين السابق بنادي الزمالك.
وتقدم حازم عبد التواب لمنصب مراقب الحسابات، وحازم ياسين لمنصب أمين الصندوق كمستقلين.
فيديو قد يعجبك: