لم يتم العثور على نتائج البحث

الدوري المصري

الإسماعيلي

- -
17:00

بتروجيت

الدوري الإنجليزي

ساوثامبتون

- -
16:00

ليفربول

الدوري الإنجليزي

إيبسويتش تاون

- -
18:30

مانشستر يونايتد

الدوري الإسباني

ديبورتيفو ليجانيس

- -
19:30

ريال مدريد

جميع المباريات

إعلان

التوأم يرويان: كيف تأهل منتخب مصر للمونديال في 4 دقائق؟

12:53 م الثلاثاء 15 سبتمبر 2015

حسام وإبراهيم حسن

حل التوأم حسام وإبراهيم حسن، نجما الأهلي والزمالك والمنتخب الوطني السابقين، ضيفين على برنامج "صاحبة السعادة" التي تقدمه الفنانة إسعاد يونس.

وروى التوأم كيف تأهل منتخب مصر إلى مونديال 1990، وكيف كانت أجواء المباراة.

حكاية التأهل

يقول التوأم: "كان يوم صعبا جدا، لم نذق طعم النوم، الطبيعي أن ننام بشكل جيد قبل المباراة حتى لا يتأثر تركيزنا، ولكن التوتر الشديد منعنا من هذا"

وتابعا: "الجماهير المصرية كانت تحلم بالمباراة، التعادل مع الجزائر سلبيا في المباراة الأولى أعطاها أملا كبيرا، مباراة قوية مع منتخب الجزائر الذي ضم جيلا من المحترفين في أوروبا، وعلى أرضه وكنا الأقرب إلى الفوز، ذلك أعطى الجماهير طموحا أكبر".

وقال إبراهيم: "منتخب الجزائر كان الأفضل، يضم لاعبين شاركوا في كأس العالم، أسماء كبيرة وعظيمة، ولكننا كنا نحمل إصرارا نحو الفوز"

وتابع: "إصرارنا كان كبيرا، كنا نحلم ببداية المباراة وإطلاق الصافرة، وكان الكابتن الجوهري لا يحتاج إلى تحفيزنا من شدة حماسنا، هدفنا الوحيد هو الفوز".

الطريق إلى المباراة

قال حسام: "في طريقنا إلى الاستاد، وجدنا شوارع القاهرة خالية تماما، كنا نعلم أن الجماهير تنتظرنا أمام دار الدفاع وحتى شارع النزهة قبل المباراة بيوم كامل لمتابعة اللقاء."

وتابع إبراهيم: "أثناء ارتداء ملابسنا بغرف الملابس كنا نبكي، شدة الحماس مع سماع أغنية "يا حبيبتي يا مصر" أبكتنا بكاء شديدا"

واسترسل: "كنا نحمل هم إسعاد المصريين، نبكي أثناء النشيد الوطني قبل المباراة، كابتن الجوهري كان يقوم بتدريبنا على الرمال لرفع الطاقة البدنية، كنا لا نشتكي، من يتعب من هذا كان ليس له مكان، كنا مقاتلين".

ويقول حسام: "قبل المباراة بليلة، كنت أشارك أحمد رمزي في نفس الغرفة، لم استطع النوم من شدة التوتر، حملت "مرتبة السرير" ووضعتها فوقي حتى أنام، كنت أشعر بضغط غير طبيعي.

صافرة البداية

يروي التوأم: "مع انطلاق المباراة، كان الحماس واضحا على جميع لاعبي المنتخب، التوتر والحماس ظهروا في الدقائق الأولى عندما ضغطنا بشكل كبير جدا على لاعبي الجزائر، والنتيجة كانت تسجيل هدف في أول 4 دقائق".

وقت تسجيل الهدف، الكرة التردت أكثر من مرة من اليمين إلى اليسار والعكس، من هشام عبد الرسول لإبراهيم حسن لأحمد الكأس ثم تعود، ولكن الإصرار كان كبيرا

واختتما: "كنا نحن الإثنان وجمال عبد الحميد والظهير الأيسر احمد رمزي، داخل منطقة الجزاء، من شدة الإصرار، وعندما أنطلقت الكرة العرضية، قفزنا نحن الأربعة في نفس الوقت لتوجيه الكرة بالرأس ناحية الشباك، وسجلت أنا حسام الهدف بتوفيق من الله".

 

 

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان