حلمي يخرج عن صمته بـ10 تصريحات ضد مرتضى وشيكابالا

كتب- عمر قورة:

خرج محمد حلمي، المدير الفني الأسبق لنادي الزمالك، عن صمته بعد أربعة أشهر من إقالته، ليرد على هجوم مرتضى منصور رئيس الزمالك ضده عبر وسائل الإعلام، واتهامه بتراجع مستوى الفريق وضياع لقب الدوري.

تولى حلمي تدريب الزمالك مرتين خلال ولاية مرتضى منصور رئاسة النادي، وتمت إقالته في إبريل الماضي، قبل التعاقد مع البرتغالي أوجستو إيناسيو.

وفي هذا التقرير، يرصد مصراوي أبرز 10 تصريحات قالها حلمي في ضيافة "الغندور والجمهور" عبر قناة "LTC" صباح الأحد:

- خلال ولايتي الأولي توليت الفريق قبل 10 جولات فقط على نهاية المسابقة، وكان الفارق وقتها 11 نقطة مع الأهلي، حققت الفوز في 8 لقاءات، فكيف يتم اتهامي بتضييع اللقب؟ لن يتمكن أي مدرب من تقليص الفارق.

- لم أشتبك مع كهربا كما زعم مرتضى، لكن اللاعب تشاجر مع طارق حامد أمامي في التدريبات، وأخبرت رئيس النادي بضرورة رحيلهما هن الفريق، وطلب منهما الاعتذار لكني رفضت، وسافرا لمواجهة إنييمبا لنقص القائمة عدديًا.

- خلال مبارة المصري بعد العودة من نيجيريا، لم يكن منطقيا ضم أيمن حفني ومحمد كوفي لقائمة اللقاء، خاصةً بعد رفضهما السفر لإنييمبا، لكن مرتضى منصور طلب تواجدهما في القائمة لدعم الفريق، ورفضت.

- لم أتسبب في نقص عدد القائمة الإفريقية، وفي مباراة صن داونز الجنوب إفريقي بدور المجموعات، وكان عدد القائمة 24 لاعبًا.

- مجلس الإدارة فرض علي عدة صفقات، وزعم مرتضى أنني طلبت هؤلاء اللاعبين بعد خلافه مع أوجستو إيناسيو، لكني لم أطلب ضم أحمد رفعت أو محمد مسعد وأحمد جعفر، أو عودة إبراهيم صلاح أو إسلام جمال من الإعارة.

- طلبت ضم عدة لاعبين أبرزهم مروان محسن وسليماني كوليبالي قبل انضمامه للأهلي ومحمد فتحي لاعب الإسماعيلي وحسني فتحي وأسامة إبراهيم ظهيرا مصر المقاصة وإنبي، لكن لم يتم الاستجابة لطلباتي، وكذلك رحيل مايوكا.

- في إحدى المرات أقسمت بأنني لن أعود مجددًا للزمالك، لكني تراجعت عن موقفي بسبب ضغط المقربين مني ورموز نادي الزمالك الذين حاولوا إقناعي.

- لأول مرة أسمع تصريحات محمود شيكابالا وإبراهيم صلاح ضدي، وحزين للغاية، لأنني أحب شيكابالا وأنا أكثر شخص وقف بجانبه لاستعادة مستواه المعهود، وأرى أن رحيل شيكابالا في الوقت الحالي يصب في مصلحة الزمالك.

- رفض محمود شيكابالا خوض مباراة الأهلي أساسيًا بعد إصابة ستانلي أوهاويتشي المفاجئة خلال عمليات الإحماء، وقال لي (أنا مالي ما يلعب ولا ما يلعبش)، فاعتبرت ذلك رفضًا منه للمشاركة لكنه شارك كبديل ثالث في المباراة.