من قايتباي إلى الدير الأحمر.. آثار الأجداد في قبضة المناخ


أن يصل التغير المناخي إلى مسامعنا بهذه القوة ليس أمرًا مستغربًا. فبمرور الأيام والفصول؛ يزداد شعورنا به أكثر ويمتد تأثيره على كل شيء حولنا أكثر. فقد بات المناخ وتغيراته السريعة يهدد آثار مصر على الساحل، في الصحراء، وداخل المدن.
نحكي ثلاثة فصول لقصة الصراع الدائر بين الأثر والمناخ في 3 أماكن مصرية من الشمال إلى الجنوب: الإسكندرية، والقاهرة، وسوهاج

الإسكندرية

القاهرة

سوهاج

القصة: مارينا ميلاد
التصوير: مارينا ميلاد (القاهرة) - حازم جودة (الإسكندرية) - الصور الفضائية (ناسا) - صور أخري حاصلة علي رخصة استخدام
تصميم: محمد عزت
إشراف عام: علاء الغطريفي