60 رسالة للسيسي والقادة العرب والأوروبيين في أول أيام قمة شرم الشيخ
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
-
عرض 26 صورة
كتب ـ يوسف عفيفي:
انطلقت مساء الأحد، أعمال القمة العربية الأوروبية في شرم الشيخ، وهي أول قمة على مستوى القادة بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي، بحضور رؤساء دول وحكومات، ووزراء خارجية 60 دولة عربية وأوروبية.
ويرصد "مصراوي"، 60 رسالة للزعماء والقادة السياسيين العرب والأوروبيين في أول أيام القمة، كالآتي:
1- الرئيس عبدالفتاح السيسي
ـ قمة شرم الشيخ دليل على عمق العلاقات بين العرب وأوروبا، وأن ما يجمعهما يفوق ما يفرقهما.
ـ آن الأوان ليتحول الشرق الأوسط من منطقة نزاعات لمنطقة نجاحات بالتعاون الصادق بين العرب وأوروبا.
ـ مدينة شرم الشيخ تجسد أسمى قيم التعايش والتعارف والمحبة لما احتضنته من ملتقيات تاريخية ومؤتمرات.
ـ خطر الإرهاب بات ينتشر في العالم كالوباء اللعين، سواء من خلال العناصر المتطرفة أو اتخاذ الدول ملاذًا آمنا.
ـ نحن في أمس الحاجة للوقوف صفًا واحدًا ضد خطر الإرهاب.
ـ الأوضاع في المنطقة ومنها النزاع في سوريا والوضع الليبي والقضية الفلسطينية، يعبر عن الصورة القاتمة في المنطقة.
ـ هناك دافع مشترك لجميع الأطراف، وعلينا تفويت الفرصة على قوى التطرف والإرهاب، التي لا تعرف سوى الاحتلال والحروب.
ـ تأكيد حق الشعوب في تلبية طموحاتها المشروعة في الديمقراطية والتنمية في إطار الدولة المدنية الحديث.
ـ حل أزمات القضية الفلسطينية سيفوت الفرصة على قوى الشر والإرهاب.
ـ حل النزاعات في المنطقة وفق القرارات الدولية يمكن أن يحول منطقة الشرق الأوسط من نزاعات إلى نجاحات.
ـ حق الشعوب المشروع في الديمقراطية يأتي في إطار الدولة الوطنية.
ـ ترك النزاعات في سوريا وليبيا واليمن دون تسوية سياسية يمثل تقصيرًا ستسألنا عنه الأجيال الحالية والقادمة.
2- الملك سلمان بن عبدالعزيز
ـ القضية الفلسطينية هي الأولى للدول العربية، وثابتون على استعادة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة على حدود 1967.
ـ ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة اليمنية، وتكاتف الجهود الدولية لدعم الشرعية اليمنية ضد المليشيات الحوثية الإرهابية.
ـ نرفض إطلاق إيران الصواريخ الباليستية على المملكة وتأكيد أهمية التعاون المشترك في محاربة الإرهاب وغسيل الأموال.
ـ المملكة قدمت مساعدات تجاوز 35 مليار جنيه لأكثر من 80 دولة في مجالات إنسانية وخيرية وتعاونية.
ـ الالتزام بالمعاهدات والأعراف والقرارات الدولية باعتبارها الأساس الذي يبنى عليه حل النزاعات الدولية.
ـ الحوثيون يمثلون تهديدًا مباشرًا وخطيرًا لأمن وسلامة الملاحة البحرية في منطقة باب المندب.
3- الرئيس الفلسطيني محمود عباس
ـ الحديث عن صفقة القرن أو أية خطة لا تستند إلى قرارات الشرعية الدولية، لن يكتب لها النجاح.
ـ محاولات أمريكا وأسرائيل لتطبيع علاقاتها مع الدول العربية والإسلامية، لن تجلب السلام والأمن لإسرائيل.
ـ على الاتحاد الأوروبي القيام بخطوات عملية لتحقيق السلام، ووقف المشروع الاستيطاني الإسرائيلي على أرضنا المحتلة.
ـ على الاتحاد الأوروبي ترسيخ رؤية حل الدولتين بخطوات سياسية وقانونية غير قابلة للانعكاس.
- من المهم اعتراف دول الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين، وحصولها على عضوية كاملة في الأمم المتحدة ومواصلة تمكينها.
ـ أناشد الدول العربية والأوروبية تشكيل شبكة أمان مالية للموازنة الفلسطينية.
ـ إجراءات الحكومة الإسرائيلية غير الشرعية وصلت إلى هدم المنشآت الفلسطينية المبنية بتمويل أوروبي.
ـ الإدارة الأمريكية الحالية، تشجع إسرائيل للتصرف كدولة فوق القانون، وفي توفير الحماية من أية مساءلة أو محاسبة.
ـ الشعب الفلسطيني، لن يختف عن الوجود، وسيبقى صامداً على أرضه، يبني مؤسسات دولته، ويواصل نضاله المشروع.
4- أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد
ـ نتطلع لنرى تفاعلا ومبادرات أكبر وأكثر مع القضیة الفلسطينية وجعلها في صدارة اهتمامات المجتمع الدولي.
ـ ما نراه من بؤر توتر واحتقان في منطقتنا يرجع لتجاهل القضیة الفلسطينية وعدم الوصول إلى الحل العادل والشامل.
ـ نثق بأن مستقبل تعاوننا واعد فحجم التبادل التجاري بین دولنا جاوز 326.5 مليار دولار أمريكي.
ـ قادرون على اللحاق بما فاتنا خلال السنوات الماضیة من إنجازات على صعید التعاون المشترك في جمیع المجالات.
ـ على المجموعة الأروبية العمل معنا لمواجهة حجم الأخطار والتحدیات الأمنیة والسیاسیة والاقتصادیة الصعبة.
5- الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي
ـ القمة العربية الأوروبية نقلة نوعية في مسيرة التعاون بين الجانبين.
ـ تَسْويَة القضيّة الفلسطينية العادلة تمثّل أولويّة ملحّة ومدخلاً أساسيًّا لِخَفْضِ مَستوى التوتّر وتحقيق السلم.
ـ عدمِ الاستقرار في بعضُ دول المنطقة ساهمت في تفاقُمِ آفة الإرهاب واستشراء نشاطات الجريمة المنظّمة.
ـ لابد من إنهاءَ بُؤَرِ التوتُّر وتسريعِ مَسَارَاتِ التّسويةِ السياسيّة للأزمات القائمة في ليبيا وسوريا واليمن.
ـ يجب التّواصُل الثّقافي والتّعاوُن في مجالات التّنمية البشريّة والاجتماعيّة، في ترسيخ علاقاتِ التّكامُل والتّضامُن.
ـ تونس عازمة على مواصلة الإسهام الفاعل في تعزيز الحوار وتوطيد علاقات الشّراكة بين العرب وأوروبا.
6- أمين جامعة الدول العربية:
ـ القضية الفلسطينية في جوهرها سياسية ولن تحل بالمشاريع الاستثمارية والاقتصادية فقط.
ـ التحديات الإرهابية والهجرة غير النظامة وتباطئ التنمية الاقتصادية تحتاج الانخراط في بناء شبكات تعاون وتنسيق دائم.
ـ القمة العربية والأوروبية علامة تاريخية، ونقطة ضوء تهدف لإعلاء قيم الحوار والتعاون المتبدال.
ـ العرب وأوروبا تحملوا كثيرًا لتخطي الأزمات الصعبة في النزاعات العربية.
ـ نحتاج لهندسة حلول سياسية لإنهاء القتال والنزاعات في المطقة العربية وجلب الاستقرار.
7- دونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي:
ـ التقارب بين الدول العربية والأوروبية يتطلب من الجميع مواجهة التحديات المشتركة واغتنام الفرص الحقيقية.
ـ المجتمعات العربية لديها فرصة للعمل على الاستقرار عبر تعزيز آلية التعليم وإعطاء الفرصة للشباب.
- هناك ضرورة لمواجهة المهربين لأنهم يخلقون مزيدًا من العبودية ويتسببون في مزيد من معاناة اللاجئين وتعريضهم للخطر.
ـ ضرورة أن يكون الشباب مركزا لجهود الدول من أجل تطبيق أجندة 2030 ومنع النزاعات واستدامة السلام.
ـ تغير المناخ يعد تهديدًا مباشرًا لجميع الشعوب.
8- مارك روتي رئيس وزراء هولندا
ـ القمة تمثل فرصة كبيرة للتحدث مع قادة الدول العربية حول موضوعات تتطلب التعاون مثل الهجرة والأمن والمناخ.
9- يوهانس هان مفوض الاتحاد الأوروبي لسياسة الجوار:
ـ القمة تاريخية تُعد إنجازا للجانبين العربي والأوروبي.
10- الرئيس الروماني كلاوس يوهانيس
ـ الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية يحتاجان إلى شراكة قوية لمواجهة مخاطر الإرهاب والهجرة غير الشرعية.
ـ القمة العربية الأوروبية تُشكل أهمية خاصة وتأتي في وقت يتسم بتحديات كثيرة وفرص واعدة.
ـ الهجرة ما زلت التحدي الأكبر أمام العالمين العربي والأوروبي، ونحتاج إلى التعامل مع أسبابها الأصلية.
ـ التعاون بين الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية أمر حيوي، ويحتاج للمشاركة الإقليمية في محاربة الإرهاب والدعم الدولي.
ـ العرب وأوروبا في حاجة إلى شراكة قوية لمواجهة المشكلات المباشرة التي تشكل مخاطر عديدة مثل الهجرة والراديكالية والإرهاب.
11- الممثلة الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي:
ـ المنطقة العربية كانت الوحيدة في العالم التي لم يعقد معها الاتحاد الأوروبي قمة من قبل.
ـ الأوروبيون والعرب يتقاسمان التاريخ والكثير من الجغرافيا والكثير من الثقافة.
ـ الاتحاد الأوروبي المستثمر الأول في المنطقة العربية ونحن الشريك التجاري الأكبر لجميع الدول العربية.
ـ المنطقتان تتشاركان في تحديات مكافحة الإرهاب ومنع التطرف وإتاحة الفرص للشباب والتعامل مع الصراعات.
12- رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي
قمة شرم الشيخ ليست أساسًا قمة "للبريكست" لكنها ستكون فرصة سانحة للتشاور مع القادة الأوروبيين.
فيديو قد يعجبك: