فضيحة داخل سفارة نيوزيلندا في أمريكا
كتبت – رغدة عاطف:
أخفى أحد كبار ضباط البحرية يدعى ألفريد كيتينج (58 عامًا)، في نيوزيلندا كاميرا سرية في مراحيض سفارة بلده بواشنطن، للحصول على لقطات حميمة للأشخاص الذين يستخدمون الحمام.
وبحسب ما ذكره موقع " lbcgroup.tv" اللبناني، فإن الكاميرا الصغيرة تم اكتشافها في حمام السفارة المختلط للجنسين بعد سقوطها من مجرى أنبوب التدفئة.
وعثرت الشرطة على الكاميرا التي تعمل بشكل سليم، حيث التقطت 19 صورة على مدار 5 ساعات لمستخدمي المرحاض.
ويحتوي الكمبيوتر الخاص بكيتينج على برنامج التشغيل الخاص بالكاميرا وعلى صور فاضحة لقرابة 60 موظفاً في السفارة، كما تَطابق حمضه النووي مع ذلك الموجود على بطاقة الذاكرة داخل الكاميرا.
فيديو قد يعجبك: