لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

أسباب دفعت أصحابها لتفجير طائرات.. "التخلص من الزوجة "من بينها

06:30 م الإثنين 14 ديسمبر 2015

كارثة لوكربي.. صراع دول

كانت الأمور هادئة داخل الطائرة المدنية الأمريكية البيونج 747، في 21 ديسمبر 1988، قبل أن تنفجر فجأة فوق قرية "لوكربي" بإسكتلندا ويسقط حطامها، مخلفة وراءها 270 قتيل من عدة جنسيات من بينهم طاقم الطائرة.

هرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث، لنقل الضحايا، وإنقاذ عدد من أهالي المدينة الاسكتلندية بعد إصابتهم خلال سقوط الطائرة، فضلا عن تواجد المحققون في محيط المكان للوقوف على ملابسات الواقعة.

من بين الحطام، عثر المحققون على بقايا قنبلة، لتعلن الحكومة الأمريكية أن حادثا إرهابيا وراء انفجار الطائرة.
اتجهت أصابع الاتهام إلى ليبيا ورئيسها-حينذاك- معمر القذافي، وبعد ضغوط دولية تم تسليم رجلين يعملان في المخابرات الليبية هما "عبدالباسط علي المقرحي" و"الأمين خليفة فحيمة".

في عام 2001 قررت المحكمة الاسكتلندية سجن "المقرحي" مدى الحياة، والإفراج عن الرجل الآخر لأن الأدلة لم تثبت تورطه في الحادث.

وبعد أن قضى المقرحي نحو 8 سنوات داخل السجن، أفرجت الحكومة الاسكتلندية عنه نظرًا لحالته الصحية السيئة.
وكان ملف القضية قد أُغلق لكن النيابة العامة في اسكتلندا، أعلنت في أكتوبر الماضي، أنها حددت هوية ليبيين يشتبه في تورطهما في الحادث.

+¦+ê+¦+¬ 1

فيديو قد يعجبك:

اعلان

باقى المحتوى

باقى المحتوى

إعلان

إعلان

إعلان