من الجدران للأغاني.. كيف أصبح محمد رمضان مادة لدعاية الدروس الخصوصية؟
المطبوعات الورقية
كان حازم السنديوني، يكسب لقمة عيشه من عمله كخطاط. استعان به مدرسين في كتابة دعاية لهم على الحوائط والجدران، لكن مع مرور الوقت، بات عمل الرجل في مهب الريح، مع وجود الدعاية المرتبطة بالطباعة: "كان الأمر منتشرا في القرى، وأقل في المراكز وعواصم المحافظات، التي كانت تميل بشكل أكبر إلى المطبوعات الورقية".
كانت تلك المطبوعات التي لا تزال موجودة حتى الآن وإن قلت نسبتها، توزع في أماكن تجمع الطلاب، كالمدارس والأسواق وساحات صلاة الجمعة، وبحسب حازم فإن الطلب على الدعاية على الحوائط والجدران أصبح أقل:"وصل الأمر إلى طباعة اللوحات الكبيرة التي تحمل صورة المعلم واسمه ورقم هاتفه، بالإضافة إلى أماكن تواجده، ويتم تعليقها في مراكز الدروس الخصوصية، وأمام المدارس المختلفة".
فيديو قد يعجبك:
اعلان
باقى المحتوى
باقى المحتوى
إعلان